الأرشيف اقرأ المزيد
كفى شـعبنا شـهداء وطوائف يا أهل الكلام !
اعتـدت دائما أن أكتب بصراحـة ، ولكن هـذه المرة سـأكتب بصراحة وبعض الغضب . . وليرضى عني مـن وجـد فـي مـا أقوله حـق ، وليغضب مـن لايزال متشـبثا بآمـال الأقـدار وسـاكنا بانتظار أن يهـتدي الإرهابي