Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مصادر: براء الربيعي يشغل وزارة الدفاع ونصير العامري الداخلية

18/05/2006

بغداد-(أصوات العراق)
قالت مصادر مطلعة ومقربة من رئيس الوزراء العراقي المكلف السيد نوري المالكي اليوم الخميس إنه تم حسم الخلاف حول شغل منصبي وزير الداخلية والدفاع في الحكومة المقبلة.
وأضافت المصادر لوكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة أن السيد براء محمد الربيعي سيشغل وزارة الدفاع, ونصير دحام العامري وزارة الداخلية. وقد بث التلفزيون العراقي اليوم الخميس نبأ عاجلا يقول إنه تم شغل منصبي وزير الداخلية والدفاع في حكومة الوحدة الوطنية الجديدة، وسيشغل منصب الدفاع براء الربيعي، فيما سيشغل نصير العامري منصب الداخلية. وقال الشيخ ضياء الدين الفياض عضو مجلس النواب عن الائتلاف العراقي انه سمع عن ترشيح الربيعي والعامري للوزارتين.
وقالت المصادر إن الربيعي المرشح الاوفر حظا لوزارة الدفاع, هو لواء ركن متقاعد في الجيش العراقي السابق, وتعرض لمضايقات في الزمن السابق. وأضافت أنه نجل محمد نجيب الربيعي وهو من الضباط الاحرار ورئيس مجلس السيادة في عهد الرئيس العراقي الأسبق عبد الكريم قاسم.
وأشارت المصادر الى أنه بالنسبة لمرشح وزارة الداخلية نصير العامري فهو عقيد متقاعد من الجيش السابق, وهو أبن عم الشيخ ضاري فياض, عضو الجمعية الوطنية المنحلة , والذي تم اغتياله من قبل جماعات مسلحة مجهولة.
ولا يعرف الكثير عن العامري وان كان مفاوضون يقولون إن له علاقات طيبة بالمجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق الذي أدار الوزارة حتى الان خلال تولي بيان جبر صولاغ.
وقال مصدر سياسي انه حكم علي العامري بالسجن 10 سنوات لمعارضته الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين عندما كان في الجيش. ويعتقد انه في منتصف الخمسينات وينتمي الى واحدة من اكبر القبائل وأكثرها نفوذا في العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
رسالتي الى اتحاد البرلمانيين العرب في اربيل رسالتي الى اتحاد البرلمانيين العرب في اربيل جاء هذا الاجتماع الكبير على ارض العراق بشعور اخوي من البرلمانات في الدول العربية لانقاذ الشعب العراقي من محنته وانا امراة عراقية من ضحايا النظام السابق والان من ضحايا الحكم الحالي العراقي الملوك في العصور الاشــوريه في عام 1975م ، تم اكتشاف نص كبير في موقع (ايبلا) (تل مارديخ حاليا) الواقعة مسافة 70 كلم جنوبي (حلب) جاء في هذا النص أقدم ذكر للآشوريين وهو يحتوي على معاهدة معقودة بين ( أشور وايبلا ) تنص على تعهد الدولتين د.عبدالخالق حسين لست مبالغاً إذا قلت أن أكبر آفة ابتلى بها العراق بعد الطائفية، هي آفة حزب البعث. فمنذ سماعنا بهذا الاسم أيام ثورة 14 تموز 1958، والشعب يدفع من دماء حملة اشعال الشموع لذكرى دماء شهدائنا المقدسة في الشرق الاوسط كابي صومي _ سوريا:
ضحكة طفل في مهده اليوم كان ثمنها قطرة من دم شهيد في الأمس , و خفقة قلب بين حبيبين اليوم كان ثمنها قلب كبير بالأمس
Side Adv2 Side Adv1