Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

لمناسبة المولد النبوي الشريف وزير الداخلية يوجه برقية تهنئة الى الشعب العراقي

19/03/2008

شبكة أخبار نركال/NNN/
وجه وزير الداخلية العراقي جواد بولاني بطاقة تهنئة الى الشعب العراقي لمناسبة المولد النبوي الشريف ، فيما يلي نصها:
بسم الله الرحمن الرحيم
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
صدق الله العظيم
بمناسبة ولادة فخر الكائنات وسيد الموجودات صاحب المعجزات عطر الأزهار والورود وصاحب الشفاعة يوم الورود والوسيلة والمقام المحمود من بنوره خرت الملائكة بالسجود صاحب المجد الأمجد والرسول المسدد صلوات الله عليه.. أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات المعطرة إلى امتنا الإسلامية والعالم اجمع سائلاً المولى القدير أن ينعم على بلدنا بالأمن والأمان وعلى امتنا بالخير والسلام داعياً إلى استلهام المعاني والقيم النبيلة من خلق الرسول الأعظم واستغلال هذه المناسبة العظيمة للتوحد ونبذ الفرقة والطائفية والعنصرية والتلاحم الوطني لبناء عراق امــن مزدهر تعيش فيه كافة الطوائف والأديان بأمن وسلام تحت ظل راية حكومة الوحدة الوطنية.
لقد عمل إخوانكم في وزارة الداخلية خلال الأعوام المنصرمة على انتهاج الرسالة المحمدية الخالدة حتى باتت مضامينها دليل عمل ثابت تمسك بمبادئه منتسبوا الوزارة لأداء واجبهم المهني خدمة لأبناء شعبنا العزيز وتوفير سبل العيش الكريم كما استمدوا من عظمة وصبر الرسول الأكرم قواهم في مقارعة كل قوى الإرهاب والضلالة التي تكالبت على بلدنا ولم تغفل وزارتكم دورها الإنساني في مد غصن الزيتون إلى كافة المغرر بهم لضمهم إلى الصف الوطني وتقويم عملهم0حفظ الله العراق وأهله من كل سوء وجنبهم كل مكروه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


جواد كاظم البولاني
وزير الداخلية
Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
هل من إستراتيجية عراقية جديدة ؟ يقترب موعد الانتخابات التشريعية في العراق يوما بعد آخر ، هذا إن لم تؤجّل مرة أخرى .. ولم يزل العراق غارقا بمشاكله الكبيرة ، وهي بحاجة إلى الأنتقام من بذور الخير ... لماذا ذكرنا في مقالة سابقة بعنوان " أستهداف الكهنة الكلدان ... لماذا " بأنه لم تكن المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي نسمع فيها عن قتل كاهن – رجل دين مسيحي – وبالذات كلداني القومية ، والسبب في ذلك يعود إلى جملة نقاط منها : -أن الكهنة وهم رجال الدين الأبرياء ل عيد سعيد يا مليار مسلم عيد سعيد لكل المسلمين في انحاء المعمورة ، وبعد ان شاهدنا عبر الفضائيات العربية موائد ومراسيم الفطور حينما يتحلق أفراد العائلة حول المائدة بعد إطلاق المدفع معلناً موعد الفطور ، انها حالة إيماينة أنسانية لمراجعة النفس وفتح نوافذ المحبة والتسامح بين البشر ج أيّها الديمقراطيون , ليكن إقليما ً خامسا ً للكلدو_أشوريين _السريان , ما رأيكم ؟ إلى أنظار ألساده الدستوريون المحترمون: رئيس الجمهوريه/رئيس الوزراء/ رئيس البرلمان أوّد في البدايه , أن أوضح للقاريئ الكريم بأنني كمواطن عادي أؤيد النظام الفيدرالي (الإداري ) كبديل من أجل حياة أفضل , وارجو أن لا أكون قد أزعلت الديمقراطيون ,وفي نفس
Side Adv1 Side Adv2