Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

في اول اختبار: نجاح كبير تحرزه أجهزة طبية حديثة وفرتها لجنة دعم اعمار وخدمات البصرة

13/04/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/البصرة/
غادرت السيدة( أم طه) مستشفى الصدر التعليمي وسط مدينة البصرة بعد أن أجريت لها عملية جراحية تكللت بنجاح باهر تمت بواسطة أجهزة طبية متطورة دخلت الخدمة الفعلية للمرة الأولى منحتها للمؤسسات الصحية لجنة دعم اعمار وخدمات البصرة المكلفة بانفاق منحة الحكومة البالغة 100مليون دولار ،وقال رشيد الفهد المتحدث الرسمي باسم اللجنة الذي ابلغ بموعد العملية:( أن حالة السيدة مستقرة تماما وان فريق الجراحين الذين اجروا العملية.. وصفوا الأجهزة على إنها عالية الكفاءة لم تدخل البلاد من قبل فضلا عن كونها تلغي العديد من الخطوات التي يتطلب اتخاذها في صالة العمليات وقتا وجهدا كبيرين إضافة إلى دقتها المتناهية وتحسسها السريع لأية حالة طارئة قد تحدث للمصاب أثناء إجراء العملية, وواصل الفهد:( إن مجموعة من التقنيين مؤلفة من10 أشخاص على الأقل انهوا تدريباتهم حول استخدام هذه الأجهزة في إمارة دبي على نفقة الشركة التي تعاقدت مع اللجنة على استيرادها وفق مواصفات جرى تحديدها بوضوح للتعامل مع حالات التخدير وقياس النبض وتركيز الاوكسجين في الدم والكوي الجراحي أثناء العمليات والعناية المركزة جيعها جاءت من مناشىء أمريكية وألمانية وبلجيكية بلغت كلفتها الإجمالية 970 مليون دينار)، وفيما قام وفد من اللجنة بزيارة السيدة( أم طه) في منزلها الواقع في قضاء أبي الخصيب إلى الجنوب من المدينة وتقديمه لها باقة من الزهور متمنيا ان تستعيد عافيتها راح الوكيل الأول لوزارة الصحة السيد( خميس حسين السعد) يرسل برقية شكر وتقدير إلى أعضاء اللجنة كونها أنفقت في قطاع الصحة 13 مليار ونصف المليون دينار طالت تشييد مراكز صحية وفق احدث التصاميم في مناطق السيبة والشافي والمعقل وبناء صالات عديدة في معظم المستشفيات تضاهي مثيلاتها في دول الجوار وتجهيزها بالمولدات الكهربائية العملاقة وأجهزة طبية متنوعة فضلا عن أدوية مضادة للأمراض السرطانية توافدت إلى البصرة على ثلاث وجبات.

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
لأنه منتوج عراقي فقط سنفضله على جميع العلامات التجارية الأخرى الموصل ليست بعيدة جدا عن الكوفة ولكن رؤية منتوج عراقي حتى لو كان سلعة بسيطة الصنع ولا تحتاج سوى لعمليات إنتاجية سهلة في أسواقها يحمل عبارة أنتج من قبل الشركة الفلانية- العراق- الكوفة . أو رؤية عبوة من الماء المقطر معبأة في كربلاء أو دهوك أمر في منتهى الر الديمقراطية بأي معنى ؟ لماذا اخفقت في دولنا ومجتمعاتنا ؟ لعّل اهم ما يمكن تسجيله هنا حول مفهومها ، انها من الظواهر التي اوجدها الانسان على الارض ، فهي ظاهرة مدنية دنيوية لا علاقة لها ابدا بأي من الاديان ولا يمكن اعتبارها ظاهرة دينية سماوية بأي شكل من الاشكال .. ويجوز ان تستخدمها الاحزاب والقوى السياسية الدينية جنادب وفـَراش - قصة قصيرة الإهداء: لكل أصحاب الأقلام الحرّة زهرتان كانتا ستلتقيان، إحداهما نامت منتظرة على عتبة قلقها ثم انتفضت جزعة لصوت طلق ناري، وأخرى ذات عبير ليلكي سقطت من يده على الرصيف المتآكل هذا ليس حزناً على الشهداء، بلْ عشقٌ للإرهاب، يا دكتور سيّار الجميل!3/7 ثانياً: هل كردستان العراق ولبنان ومصر والجزائر وليبيا والمغرب والأردن وسوريا واليمن والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإسبانيا والهند
Side Adv1 Side Adv2