Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

عشرة مرشحين للدفاع والداخلية والأمن الوطني

24/05/2006

بغداد - أ. ف. ب : اكد مصدر قريب من المشاورات الجارية بين الكتل البرلمانية اليوم الثلاثاء ان هناك اسماء عشرة مرشحين امام رئيس الوزراء نوري المالكي لوزارات الدفاع والداخلية والامن الوطني الشاغرة. واوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته ان "هناك اربعة مرشحين لشغل منصب وزير الداخلية هم نصر العامري (لواء سابق في الجيش العراقي) وجواد البولاني (من المجلس السياسي الشيعي) وعقيل الطريفي (المفتش العام في وزارة الداخلية) وموفق الربيعي (مستشار الامن القومي)". واضاف ان "هناك اربعة مرشحين لشغل منصب وزير الدفاع وهم براء نجيب الربيعي (لواء سابق في الجيش العراقي) وثامر سلطان التكريتي (لواء سابق في الجيش العراقي سجن في عهد صدام حسين واعدم اخاه) وعبد الامير عبيس وحاجم الحسني (رئيس الجمعية الوطنية المنحلة)". وتابع المصدر ان "هناك مرشحين لشغل منصب وزير الدولة لشؤون الامن الوطني هما قاسم داود (عضو لائحة الائتلاف عن كتلة المستقلون) ومرشح اخر" لم يذكر اسمه. ويتولى رئيس الوزراء نوري المالكي حاليا منصب وزير الداخلية بالوكالة بينما يتولى سلام الزوبعي نائب رئيس الوزراء (سني) منصب وزير الدفاع بالوكالة فيما يتولى برهم صالح (كردي) نائب رئيس الوزراء منصب وزير الدولة لشؤون الامن الوطني بالوكالة. واكد المصدر ان المالكي "يجري اتصالات مع التحالف الكردستاني وجبهة التوافق (السنية) والقائمة الوطنية العراقية (التي يتزعمها اياد علاوي) للوصول الى اتفاق حول المرشحين الذين سيتولون زمام هذه الوزارات الامنية الثلاث". واعرب المصدر عن ألامل في ان "ينتهي حل هذا الموضوع خلال 48 ساعة". واكد المالكي الاحد انه سيسمي وزيري الداخلية والدفاع "خلال اليومين او الثلاثة المقبلة". وقال المالكي في مؤتمر صحافي بعد اول اجتماع لمجلس الوزراء ردا على سؤال حول المدة التي يحتاجها لتعيين وزيري الداخلية والدفاع "لا اتصور ان تأخذ عملية تسمية وزيري الدفاع والداخلية اكثر من يومين او ثلاثة". وكان مجلس النواب العراقي منح السبت الثقة لحكومة الوحدة الوطنية المؤلفة من 37 وزيرا برئاسة المالكي والتي ركزت في برنامجها على مكافحة العنف والارهاب. الا ان الوزارات المعنية بهذا الموضوع وهي الداخلية والدفاع والامن الوطني بقيت من دون وزراء اصيلين. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
مأساة الآشوريون في برواري بالا بشمالي العراق برواري بالا هي مقاطعة تشمل عدة قرى مركزها ناحية كاني ماسي (عينا د نوني بالآشورية), عرفت هذه المنطقة بجمال طبيعتها ووفرة خيراتها وكونها منطقة حدودية, أصبحت ساحة للصراع بين الفئات المختلفة , ولذلك فقد تم ترحيل معظم أهالي قرى برواري بالا وانقضى عام 2009 ... وشعبنا ؟؟ نشكر الله اننا مازلنا متشبثين في عجلة التأريخ الى الان وها نحن كشعب ابصرنا انوار عام 2010 ايضا ، محاولين ان نكون شعبا محافظا على استنكار ومناشدة من اتحاد الأندية الكلدانية في السويد على الجريمة البشعة لكنيسة سيدة النجاة شبكة أخبار نركال/NNN/ اصدر اتحاد الأندية الكلدانية في السويد بيانا ، حول الجريمة البشعة التي تعرض لها المصلين المؤمنين داخل كنيسة سيدة النجاة ببغداد يوم الاحد 31/10/2010. وفيما يلي نصه: مواقف حزبية وراء منع الحرة التغطية الاخبارية شبكة اخبار نركال/NNN/مرصد الحريات الصحفية/ يرفض مرصد الحريات الصحفية السلوك غير الملائم الذي يتبعه بعض المسؤولين في
Side Adv1 Side Adv2