جماعة مسلحة عراقية تختطف ألمانية وابنها وتهدد بقتلهما خلال عشرة أيام

10/03/2007

سوا/
اختطفت جماعة عراقية تطلق على نفسها اسم "كتائب سهام الحق" امرأة ألمانية تدعى هانيلوره ماريان كراوزه وأبنها الشاب في العراق.
وهددت الجماعة بأنها ستقتل الرهينتين خلال عشرة أيام إذا لم تسحب برلين قواتها من أفغانستان.
ونشرت الجماعة على الانترنت شريط فيديو ظهرت فيه المخطوفة كراوزه وهي تحث ألمانيا على تنفيذ مطالب خاطفيها.

كما أظهر الشريط رجلا ملثما يقرأ بيانا قال فيه إن الجماعة تمهل الحكومة الألمانية عشرة أيام من تاريخ البيان لبدء سحب قواتهم من أفغانستان وإلا فإنهم سيقتلون الرهينتين.

وظهرت المختطفة كراوزه التي تبلغ من العمر 61 عاما تجلس بالقرب من ابنها وطلبت باكية من مستشارة ألمانيا انغيلا ميركل تنفيذ مطالب خاطفيها لإنقاذ حياتها وحياة ابنها.
هذا وظهر شريط الفيديو على موقع على الانترنت تستخدمه جماعات متشددة من بينها تنظيم القاعدة.

يذكر أن ألمانيا عارضت الحرب في العراق عام 2003 ولم ترسل أي من قواتها هناك.

الأرشيف اقرأ المزيد

الأسقف "ساكو" يحمي الكنيسة من الإهتزاز كما واعدناكم يا أحرار وشرفاء شعبنا في كل مكان، أن نكشف سر وقد مضى عليه أكثر من عشر سنوات تقريباً، انه اللفظ الفصيح في الكلام الصريح نقلت لنا اخبار الايام الغابرة ،ان مناظرة حول العقيدة المسيحية دارت بين الامير عبد الرحمن بن عبد الملك الهاشمي وبين احد الرهبان المسيحيين المدعو ابراهيم الطبراني في حدود العقد الثالث من القرن التاسع الميلادي،والمهم عندنا في المناظرة هنا ليس موضوعة المناظر العراقي بين وعود السفارة العراقية في النرويج والورقة البيضاء من السفارة العراقية في السويد في النرويج أذا لم اكن مخطئاً في تقديراتي فإنها السنة الثالثة التي نسمع عن فتح سفارة عراقية في النرويج ، وحينما قدم الأستاذ فاضل العزاوي وهو القائم بالأعمال الائتلاف الشيعي يحذر من حرب اهلية طائفية أسامة مهدي من لندن: صحا البغداديون اليوم وفي افق مدينتهم يلوح شبح حرب مذهبية اججتها امس هجومات متبادلة غير مسبوقة بين شيعتها وسنتها وسط تبادل اتهامات خطيرة بين اركان الحكومة من الطائفتين دفعت بالائتلاف العراقي الشيعي الى توجيه نداء بوحدة الصف ونبذ الفتنة