Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

تجدد الاشتباكات في الرمادي

24/06/2006

الآنبار -(أصوات العراق)
شهدت الرمادي خلال ليلة امس عودة للتوتر الامني فيها بعد اسبوع من الاستقرار النسبي وذلك بعد ان قام مسلحون بمهاجمة مبنى المحافظة ودائرة الجنسية اللتان تتخذهما القوات الامريكية مقرات لها .
استخدم المسلحون خلال الهجوم قذائف الهاون والقذائف الصاروخية (آر بي جي 7) والاسلحة الخفيفة حيث استمرت الاشتباكات منذ الساعة الثانية عشرة من بعد منتصف ليلة امس وحتى الثالثة من صباح اليوم .
وقال شهود عيان ان آليتين امريكيتين على الاقل دمرتا خلال اشتباكات الامس ، حيث وجد حطام الالية الاولى قي حي العادل في منطقة قريبة من تقاطع الزيوت قرب مبنى المحافظة ، بينما دمرت الالية الثانية في حي الضباط وسط الرمادي ، ولم يعرف على وجه الدقة حجم الخسائر التي تعرضت لها القوات الاميركية ولا المسلحين . Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
شريط فيديو يظهر استفزاز صدام قبل اعدامه رويترز/ "سقط الطاغية" ..عبارة صاح بها أحد المراقبين بعد أن سقط صدام حسين في طاقة تحت قدميه ودق عنقه على الفور بسبب الانشوطة المخابرات...ورجال المخابرات / ح1 بالرغم من طفولتي وكافة مراحل دراستي في العاصمة / بغداد..ألا أنني لم أعرف شيئاٌ عن تلك البناية ( البيضاء) ذات الطوابق المتعددة التي تقع في بداية شارع/ 52 مقابل( مديرية الجوازات والسفر) أطلاقاٌ كل الذي كنت أشاهده وقوف سيارة شرطة ( نجدة ) وعدد من الحرس بالم أين المرجعيات السياسية والأمنية والدينية من حملة خطف واغتصاب الشابات المسيحيات.؟ كل يوم تقريبا نتلقى بألم وغضب شديدين أنباء خطف واغتصاب شابات مسيحيات من قبل زمر مجرمة تراقب وتتربص بالفتيات في مناطق سكناهم وتخطفهم من أيدي امهاتهم وإخوانهم بقوة السلاح , ولا تنفع تذرعات ودموع الفتيات والامهات أحباب في العالم الاخر ... كان إبتعادهُ عنها يشل تفكيره ويجعله ُ عاجزا عن فعل شئ ، فقد كانت عزيمته ُ تتراجع تدريجياً كلما تذكّر ان هناك مهمة خطيرة في إنتظارهِ قد تغيّر مجرى حياتهُ بالكامل ، كان يدرك انها مغامرة لا يمكن التنبؤ بعواقبها لانهُ ببساطة لم يختبر أهلها في هذهِ النقطة .. أعطت لهُ فكرة الهروب بحبيبتهِ ألأمل في البقاء والتفكير بالمستقبل فهو يدرك ان هناك صعاب ستواجههُ لكنهُ
Side Adv1 Side Adv2