Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الموازنة غير متوازنة

 

كل شيء يتبع لإرادات السياسيين و مصالحهم و رغباتهم  و تنافسهم على الكعكةالتي لا تهمنا بشيء لأننا لا نهتم الا بالخبز و الصمون  و لكن يجب ان لا يصل التنافس ليدوس السياسيون على قوت الناس , فأرزاق المواطنين غير قابلة للعض و النهش و الجر و العر  ,

فمن يعرقل اقرار الموازنة في البرلمان ليتخلى عن أدعائه أنه يهمه مصلحة المواطن العراقي , لأنه يحارب الناس بأرزاقهم فكم من مشروع متوقف و كم من رواتب زياداتها منتظرة رحمة السياسيين و كم من كاسب جلس في بيته و هويعيش و عائلته على هذا و ذاك ؟ و كم و كم و كم ؟ فقطع الاعناق و لا قطع الارزاق يا ممثلي الشعب ,

أثبتت عملية القراءة الاولى للموازنة في مجلس النواب بغياب بعض الكتل ( الكبيرة ) أن الائتلاف الوطني لو أجتمعوا على أمر ممكن أن يمرر في البرلمان فهم الكتلة الاكبر  و لوحدهم ممكن أن يحصلوا على الاغلبية البسيطة و عليه ممكن أن يمرروا أي قرار أو قانون .. لو أجتمعوا ,,

مقتل الاعلامي و الاستاذ الجامعي ( المدني ) د . محمد بديوي على يد مجموعة من العسكريين في الحرس الرئاسي الذي يقوم بحراسة القصر الجمهوري (الخالي )و الخاوي  كان خوفاً منه أن يقوم بعملية أغتيال رئيس جمهورية العراق بواسطة سيارته المفخخة بمجموعة من الاقلام و كامرة و أوراق كثيرة ..!! 

في القمة العربية الأخيرة في الكويت كان رؤوساء الدول و ملوكهم و قادتهم حاضرون أو أرسلوا من ينوب عنهم الا (العراق) فرئيسهم مجهول المصير حاله حال نفط كردستان , 

هدد السيد مسعود البرزاني رئيس أقليم كردستان بأنه سيعلن أمراً مهماً في الايام القادمة إذا إستمر الوضع كما هو فيما يخص الموازنة و باقي الأمور العالقة بين المركز والاقليم ..!! أدعو الله أن يكون مقدم علىما أفكر به ..... 

و دمتم سالمين 

علي فاهم 

 

Opinions
المقالات اقرأ المزيد
وعود وعود "كردية" بإعادتهم قريبا.. هل تطوى صفحة نازحي القرى العربية في نينوى؟ وعود جديدة يطلقها الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم في إقليم كردستان العراق بشأن إعادة النازحين من القرى العربية في نينوى، بعد أن منعتهم القوات الأمنية في الإقليم من العودة إليها طيلة السنوات الـ 9 الماضية. شتان ما بين العودة و البقاء، المركز يعلن اغلاق المخيمات و الاقليم ينفي شتان ما بين العودة و البقاء، المركز يعلن اغلاق المخيمات و الاقليم ينفي مرت اكثر من 9 سنوات على مغادرة حسين لقريته لكنه لازال ينتظر العودة إليها مجدداً، دعم دول و مشاريع بالجملة دون اتخاذ الاهم بعين الإعتبار فلازالت الشوارع و البنية التحتية مهدمة في سنجار و لازالوا يعانون من نقص في الخدمات الاستعداد الدائم سهى بطرس قوجا/ قال يسوع المسيح:" السَّماء والأرُض تزولان، وكلامي لن يزول. فأمَّا ذلك اليومُ وتلكَ السَّاعة، فما من أحدٍ يعلمُهما، لا ملائكةُ السَّمواتِ ولا الابنُ إلا الآبُ وحْده عودة إلى مقال: الاتفاقية... أو الطوفان!! عبدالخالق حسين/ يبدو أن ذاكرة بعض الناس ضعيفة، أو أنهم لم يواكبوا ما نكتب ونحذر من مخاطر قبل وقوعها، وبما أنه ليس من حقنا معاتبة من لا يتابع
Side Adv2 Side Adv1