Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

المالكي يعد بأن تتخلص محافظة عراقية أخرى خلال أيام من التكفيريين والصداميين

15/10/2006

سوا/
شدد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الاحد في الذكرى الاولى لاقرار الدستور الدائم بموجب استفتاء عام، على ضرورة حل الميليشيات التي وصفها بانها نقيض للدولة وأكد تصميم الحكومة على حل الميليشيات باعتبار ان الدولة والميليشيات نقيضان لا يجتمعان والسلاح لا بد ان يكون بيد الحكومة فقط. واضاف بيان للمالكي أنه لا يحق لاحد ان يكون فوق القانون فالميليشيات لن تكون بديلا للحكومة وأجهزتها الامنية كما انها لا تشكل ضمانا لاي جهة او فئة فالحكومة هي وحدها القادرة على توفير الامن لجميع المواطنين دون استثناء. وقد ضاعف المالكي في الاونة الاخيرة من الدعوة الى حل الميليشيات في العراق. من جهة اخرى، قال ان الحكومة ورغم الفترة الزمنية القصيرة التي مرت على تشكيلها تمكنت من تفكيك العشرات من الخلايا الارهابية وقتل واعتقال المئات من الارهابيين بينهم قادة بارزون للزمر الضالة. وتابع ان مبادرة المصالحة والحوار الوطني ساعدت بمؤازرة ودعم القوى السياسية وعلماء الدين وشيوخ العشائر في توجيه ضربات قاصمة ضد الارهابيين في عموم محافظات البلاد وتحديدا في محافظة الانبار التي بدا أبناؤها قتل واعتقال ومطاردة الغرباء. وتشهد محافظة الانبار منذ اكثر من اسبوعين مواجهات بين ابناء العشائر ومسلحين اسفرت عن مقتل واعتقال عشرات الارهابيين غالبيتهم من الاجانب وفقا لمصادر عشائرية اكدت وجود خلافات بين تنظيم القاعدة والعشائر في المحافظة. وختم المالكي دون توضيحات بالقول إنه يعد بأن الايام القليلة المقبلة ستشهد صحوة في محافظة اخرى ستتخلص قريبا من التكفيريين والصداميين. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
هذا هو موقف الكنيسة،فما هو موقف الاحزاب السياسية ذات الطابع القومي "المسيحي"؟ في الايام القليلة الماضية قرأنا الكثير من البينات وشهدنا العديد من المواقف والكلمات الجيدة من رجالات الدين المسيحي والكنيسة في العراق وممن هم مهتمين بشأننا في هذا البلد، مما أرجع الينا الأمل في ضرورة بناء موقف واضح وصريح بخصوص القضايا التي تخص شعبنا المس دمشق: وفد عراقي طالبنا بالتشدد في منح الاقامات الزمان/ اتهمت الحكومة العراقية دمشق باتخاذها موقفاً معادياً للشعب العراقي حسب متحدثها الرسمي علي الدباغ الذي انتقد أول اسخريوطي يكشف نفسه في الكنيسة الكلدانية كلنا نعرف كيف سلم يهوذا الاسخريوطي يسوع المسيح ليصلب ويموت ويقوم! مقابل حفنة من المال في كيس! والطريقة كانت غير اعتيادية، كانت قُبْلة مخاطر تهديد الحقوق المدنية والسياسية الضغوطات على الحريات السياسية والمدينة موضوعة لا ينبغي السكوت عنها في كل الأحوال، فهي تقع ضمن الحقوق الأساسية للمواطن التي كفلها الدستور العراقي. فقد كان تغيبيها من قبل
Side Adv2 Side Adv1