Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

القاعدة تعلن نهايتها في العراق على يد مؤسسها (بن لادن)، الصراع والقتال الداخلي وصل حدا ً لا يمكن تلافيه

24/10/2007

نركال كيت/بغداد/
صرح الشيخ د. همام حمودي " ان التعصب المبني على الجهل والحقد الذي صبته القاعدة على ابناء الشعب العراقي تكفيرا ً وتخويفا ً انقلب عليهم ببركة دماء الشهداء وأنات الايتام والثكالى ، ليرتد التعصب الى نزاع حاد بينهم مبني على تكفير وتخوين بعضهم بعضا ً ولن تنفع معه الدعوات التي يدعو لها
مؤسسهم".

وعن ما صرح به مسؤول تنظيم القاعدة عبر الاعلام قال الدكتور حمودي : "بن لادن يريد ان يركب موجة اعادة ترتيب المجموعات المسلحة التي شهدت تصدعات وتمزقا ً وتغييرا ً لكثير من الاهداف والولاءات باسم (عام الجماعة )" مؤكدا ً سماحته ان هذه الدعوة جاءت "لسيتفيد منها بن لادن في اعادة الزعامة للقاعدة ودولتهم المنهارة.

وحول الموقف مما يسمى " المجلس السياسي للمقاومة العراقية " بين رئيس لجنة
العلاقات الخارجية في مجلس النواب العراقي :" ان اي مجموعة مسلحة لا يمكن ان تفتح صفحة جديدة مع شعب العراق شيعته وسنته ما لم تحدد مسبقا ً موقفها الرافض للقاعدة وجودا ً وفكرا ً وممارسة ً وان تتعاون مع باقي ابناء العراق لانهاء فتنة القاعدة العمياء وبناء العراق الموحد على اساس العدل والمساواة والمشاركة التي اكد عليها الدستور لجميع ابنائه". Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
تجاهل الآشوريين في سوريا كارثة وطنية يجري الحديث راهناً وبكثافة في الأوساط السياسية عن التغييرات المحتملة في سورية قد تطال قضايا مهمة متصلة بمستقبل هذا البلد. ومن الأهمية الإشارة إلى أن المجتمع السوري يتكون من طيف متعدد : عرب، أكراد، آشوريون (سريان)، أرمن، تركمان لأنها إمرأة ..!!! ياترى كيف نحمي بناتنا وشقيقاتنا وأمهاتنا من ألأختطاف والقتل ورمي جثثهن في الشوارع والطرقات؟؟؟. أنا لا أقول أن تكون لكل أمرأة عراقية شرطي يرافقها من و الى الدائرة والى التسوق وزيارة ألأهل والذهاب الى الحلاقة والكلية والمدرسة !!!. ولكن هل تعلمون أن العرا رسالة إلى مهاجرة صوب عدمي إلى حبيبتي المهاجرة صوب عدمي : سأحرص دون إضاعة السطور على الديباجة إذ لم يتبق للجمال مساحة بعد أن ساقتكِ رياح الهجرة المنبعثة من اللغة الآرامية ولهجتها السريانية - 1 في رسم جداري يزيّن قصرا آشوريا في شمال سوريا يظهر كاتبان أحدهما يمسك بيده مادة صلبة وقصبة والآخر صفيحة مائلة كأنها ورقة أو بالأحرى جلد حيوان وشبه قلم.
Side Adv1 Side Adv2