Skip to main content
الصينيون اكتشفوا أميركا قبل كولومبوس- اكتشاف «خريطة قديمة» يعزز الفرضية Facebook Twitter YouTube Telegram

الصينيون اكتشفوا أميركا قبل كولومبوس- اكتشاف «خريطة قديمة» يعزز الفرضية

15/01/2006

لندن: «الشرق الأوسط»

من المقرر أن يعلن باحث صيني غداً عن خريطة «قديمة» تعزز فرضية ان بحارا صينياً اكتشف أميركا قبل وصول كريستوفر كولومبوس إليها بعقود. وكان ليو غانغ، وهو محام، قد اشترى من تاجر كتب في شانغهاي عام 2001، هذه الخريطة التي تعود الى عام 1418، وتظهر بدقة واضحة العالم كله وبكل قاراته. وقد أجرى ليو بحثاً معمقاً محاولا التأكد من صحة الخريطة. ويعتقد أن اكتشاف هذه الخريطة سيعزز ما كان قد ذهب إليه كاتب بريطاني يدعى غافين مانزيس عندما اصدر كتاباً عام 2002 قال فيه ان اميركا تم اكتشافها عام 1421 من قبل البحار الصيني زهانغ هي وليس كريستوفر كولومبوس. وبعد فترة وجيزة على صدوره أصبح كتاب «1421: السنة التي اكتشفت فيها الصين اميركا»، أكثر الكتب مبيعاً، وأثار الكثير من النقاش في الدوائر الاكاديمية في الصين وخارجها. ويحاجج مانزيس في كتابه بان الأدميرال زهانغ أبحر الى كوبا ومنها الى جزيرة رود عام 1421، أي قبل سبع عقود من وصول كولومبوس الى العالم الجديد عام 1492. ونقلت صحيفة «التايمز» البريطانية امس عن مانزيس، وهو قائد سابق في سلاح البحرية البريطانية قوله: «الأمر صحيح، ويدعم ما جاء في كتابي تماما».

ويعتقد باحثون ان سجلات رحلة زهانغ إلى اميركا تعرضت الى الحرق من قبل امبراطور صيني اختلف مع السياسات التوسعية التي قام بها مسؤولو الادميرال زهانغ. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
يكفي لنيافته شرف رفض الهبات إن قراءة كلام نيافة المطران لويس ساكو بعجالة دون الرجوع إلى مواقفه و تصريحاته السابقة حول قضايا أخرى عدا مشكلة الارامل والايتام الى متى يا اذار الخير ؟ مشكلة الارامل والايتام الى متى يا اذار الخير ؟ تضاعف عدد الارامل في العراق بعد 2003 أصبح ظهورهن في شوارع المدينة من اجل التسول لسد الافواه الجائعة يعد رمزا مثيرا أهالي البصرة في العراق "قلقون" من تصاعد الخلاف الأمريكي الإيراني دبي - العربية.نت

أكدت مصادر مطلعة أن إيران ستفتح خلال أسابيع قنصلية في البصرة اختارت على رأسها حسن تختة ليكون أول قنصل للجمهورية الإسلامية في جنوب العراق، فيما ذكر مصدر في حزب العمال الكرستادني المحظور الاثنين1-5-2006 قصف قوات إيرانية لبعض قواعد ال الهيئة العليا للإنتخابات تتحمل المسؤولية الكاملة عن عدم مشاركة أكثر من ربع العراقيين بالانتخابات ، فقد كانت غير كفوءة وغير جديرة بالمهمة الموكلة إليها. لا يمكن وصف الانتخابات العراقية يوم 7 آذار 2010 بأفضل من أنها غير ديمقراطية. أنا أسأل الهيئة العليا للانتخابات ، وأكرر الهيئة العليا فقط

Side Adv2 Side Adv1