Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الاستجابه الجريئه...والساحه السياسيه

يبرز نضال العراقيين الشرفاء المظلومين في ظل اوضاع كان يخيم عليها الركود والجهل والاميه والخراب..
بل ان هذا النضال وذاك الثبات كان استجابة جريئه في ذلك الزمن الرديء المملوء تخلفا وتحجرا... كان نضالنا نحن العراقيون الشرفاء دعوه للامه لتتبوأ مكان الصداره في حركة الحياة ...كما فعل روادها الاوائل ..ودعاتها المخلصون ..بطريقة تفكير منظمه والية عمل تختزل الزمن وتفجر الطاقات ...دفاعا عن هويتنا ووجودنا الحضاري...وبوضوح وطرح واع..لمشروع وطني قادر على حل الاشكاليه الموجوده في الساحه السياسيه ..يبدأ بالترفع والتعالي عن كل ما يقود الى الفتنه..وان تتظافر الجهود للوقوف بوجه المتطفلين على العمل السياسي واضاءة الطريق لجماهيرنا قبل ان تصاب بالغثيان ..والدوار... وان نبتعد عن كل مظاهر الابتزاز السياسي واستغلال المواقع ..والمواقف...ان اخطر ما نواجهه هو المتاجره بالشعار الاسلامي او الوطني ..وعلينا ان نتعلم من الاحداث بأن محاولات البعض للعزف على الوتر الوطني تاره والاسلامي تارة اخرى لا يتعدى كونه شكلا من اشكال النفاق السياسي ..او دليلا على عدم وضوح الرؤيه ي اخف المعايير ...ان محاولات البعض للسطو على الحقائق لا يكتب لها الا الفشل ولقد عرف شعبنا جيدا من هم المأمونون على مصالحه ومن هم الذين لم ولن تمتد ايديهم الى المال العام ...ومن الذين رفضوا دخول المزايدات السريه والعلنيه ..وابوا الا ان يكونوا في خندق المحرومين والفقراء.

الدكتور

يوسف السعيدي

العراق

Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
الرئيس طالباني ونائبه الدكتور عادل عبد المهدي يؤكدان ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة مبنية على أساس الشراكة الوطنية الحقيقية شبكة أخبار نركال/NNN/ زار فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني، ظهر اليوم الاربعاء 14-4-2010، نائب العراق الممزق بين المواطنة والمواطن في الداخل والخارج مرت أعوام المنفى ألقسري كدبيب النمل تارة وكالإعصار الهادر تارة أخرى، وكنٌا حفنة من الوطنيين الشرفاء، قبل أكثر من ثلاثة عقود مضت على بلد وقع رهينة بيد عصابة مستبدة ومتوحشة ودموية تعبد المال والسلطة وتبطش بكل من يخالفها الرأي أو يعارضها، نعيش معاناة هذا ال نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي يهنئ الصابئة المندائيين بمناسبة حلول العيد الكبير (دهوا ربا) شبكة أخبار نركال/NNN/ رئيس الجمهورية طارق الهاشمي الصابئة المندائيين في العراق والعالم بمناسبة الفقاعة الكونية أو على أعتاب الميتافيزيقيا كلما نشرت موضوعاً عن الكون تردني عشرات من التعليقات والأسئلة والاستفسارات عبر البريد الالكتروني والبريد العادي، منها ما يستغرق
Side Adv2 Side Adv1