Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

"الابادة الارمنية، اعتراف العالم علنا"

06/03/2006

تباين:وضعت الهيئة المركزية لاحياء الذكرى التسعين للابادة الارمنية كتابا وثيقة بين يدي القارىء العربي هو "الابادة الارمنية، اعتراف العالم علنا 1915 - 2005" للمؤلف هاروت صاصونيان، بعدما نقلته نورا أريسيان الى اللغة العربية. ويتضمن الكتاب وثائق صادرة عن هيئات وشخصيات مشهود لها بمكانتها السياسية والاجتماعية والانسانية، منها الحسين بن علي، مصطفى كمال اتاتورك، البابا بنيديكت الخامس عشر، جورج بوش الاب والابن، جيمي كارتر، ونستون تشرشل، بيل كلينتون، ادولف هتلر، فرنسوا ميتران، رونالد ريغان، تيودور روزفلت، عبد القادر قدورة وغيرهم. كما يتضمن الكتاب تشريعات وطنية من قوانين وقرارات وبيانات تتعلق بالمسألة الارمنية في عدد من الدول مثل: الارجنتين، بلجيكا، بلغاريا، كندا، قبرص، فرنسا، اليونان، هولندا، ايطاليا، لبنان، روسيا، سلوفاكيا، اسوج، الولايات المتحدة، الفاتيكان وغيرها، الى تصريحات منظمات دولية وباحثين مثل: المجلس الاوروبي، البرلمان الاوروبي، لجنة جرائم الحرب في الامم المتحدة، مجلس الكنائس العالمي، المحكمة العسكرية التركية. ويعيد الكاتب صاصونيان طرح سؤال هتلر: "من ذا الذي يتحدث اليوم عن افناء الارمن؟"، ويعتبر ان هذا السؤال شجع على عدم تذكر احد ما حل بالارمن، "وطبعا فقد كان مخطئا في ايحائه، لانه لا يمكن ارتكاب قتل جماعي من دون عقاب".وهدف الكتاب اثبات ان الابادة ارتكبت في حق الشعب الارمني، وهناك عدد لا يحصى من الوثائق في ارشيف عشرات الدول تؤكد الامر، لأن الارمن، اذ يحيون الذكرى التسعين للابادة، يتشجعون بعبارات التعاطف، وهذه الذاكرة هي الضمان الاكيد ان فظائع مماثلة لن تتكرر قط. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
النسيان أحشد ذهني وطاقتي لكي أكتب في هذا الموضوع المؤرق للنفس المحير للعقل تورطت بكل كياني للكتابة في هذا الأمر المبرح جغرافية العالم الجديد وفق الرؤية الأمريكية المقدمة : انطلق القطار الأمريكي في بداية خمسينيات القرن الماضي حاملا ( الثوار العرب ) الجدد برتبهم العسكرية المختلفة لإحلال رجال حكم جدد بديلا عن المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري يلتقي السفير الأميركي لشؤون المسيحيين والاقليات في بغداد شبكة أخبار نركال/NNN/ أصدر المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري بيانا، حول لقاء وفد من المجلس بالسفير الأميركي لشؤون المسيحيين والاقليات في بغداد، وذلك لبحث المشاكل التي يتعرض لها المسيحيون في العراق، وسبل معالجتها. وفيما يلي نصه: لم يبقى الى الكلام لم يبقى الى معسول الكلام نداوي به جراحات العراق ونتنفس به الم الشهداء ...لم يبقى لنا إلا الكلام لنعزي به أنفسنا عن صحوة الضمير التي قد تأتي أو قد لا تأتي. لم يبقى لنا إلا الكلام لنسكت به عبير المحمودية
Side Adv1 Side Adv2