Skip to main content
نساء يؤكدن أهمية عمل المرأة واعتمادها على ذاتها Facebook Twitter YouTube Telegram

نساء يؤكدن أهمية عمل المرأة واعتمادها على ذاتها

المصدر: روج نيوز

أفادت نسوة مستقلات في أعمالهن في السليمانية، أن النسوة قادرات على العمل والإنتاج وإقامة مشاريعهن المستقلة، كما أكدن أن “هناك مكانة واضحة لعمل النساء في جميع مجالات الحياة، ولكن هناك أطراف لا تريد للمرأة أن تعمل”.

في جميع أنحاء العالم تعمل آلاف النساء لحسابهن الخاص ويقمن بالاهتمام بشؤون أسرهن المالية، وفي إقليم كردستان تريد المرأة أن يكون لها اقتصاد وعمل مستقل حتى مستوى معين، إلا أنه بسبب عقلية السلطات تواجه النساء الكثير من الضغوط.

وتحدثت سيدات الأعمال في السليمانية لـروج نيوز حول التوظيف ومستقل المرأة.

وقالت جيا عبدالله: إنه “قيل في الماضي أن المرأة يجب أن تتزوج وأن المسؤولية المالية يجب أن تكون من واجبات الرجل لكن هذه الفكرة الآن قديمة” وتابعت: “الزواج لا يعني أن شخصاً واحداً يقع تحت عبء تلبية الاحتياجات اليومية، الآن ازدادت ضرورات الحياة، فلا بد أن تتمتع المرأة باقتصاد مستقل وتحمي الإنسانية من العنف، النساء أو الرجال، وبالنهاية الحياة تستمر بكليهما.

وأضافت جيا: “أصبح مجتمع اليوم أكثر انفتاحًا على تقبل النساء في العمل لأن المستوى العلمي للشباب قد ارتفع، وقد فهم الآباء والأمهات صعوبات الحياة ويساعدون أبنائهم، إنهم يريدون من أبنائهم إعالة أنفسهم مالياً حتى تتمكن النساء الاعتماد على أنفسهن”.

كما أعربت سروه عثمان عن آرائها قائلة: إنه “الآن على المستوى العالمي وعلى مستوى المجتمع الكردي تعمل النساء بشكل جيد إلى حد ما ولديهن اقتصاد خاص بهن”، وتابعت “الرجل وحده لا يمكنه حمل عبء المسؤوليات الاقتصادية، لذلك يجب على النساء والرجال العمل معاً وألا ينتظروا إعالة من أي أحد”.

وأكدت سروه أن “عمل المرأة يأتي بفوائد كثيرة، سواء كان ذلك بمساعدة أصدقائها أو زوجها أو أقاربها، لكن لا يزال هناك بعض الرجال لا يريدون أن تعمل زوجاتهم”.

وفي ختام حديثها قالت سروة عثمان: “لأن المجتمع كان منغلقًا في الماضي، لم يكن هناك دعم لعمل المرأة. ولكن في تلك الأوقات والآن أيضاً تقوم النساء بالأعمال المنزلية والزراعة وتربية المواشي في القرى رغم ذلك، وإن مكانة المرأة في العمل كانت دائماً واضحة ولها بصمتها”.

Opinions
الأخبار اقرأ المزيد
العراق: ضغوط حكومية على النازحين من دون تأمين العودة إلى مناطقهم العراق: ضغوط حكومية على النازحين من دون تأمين العودة إلى مناطقهم تفرض وزارة الهجرة والمهجرين في العراق ضغوطاً مختلفة على النازحين بهدف إغلاق المخيمات التي تؤويهم، من دون أن توفّر لهم الظروف المناسبة للعودة إلى المناطق التي هُجّروا منها منذ اجتياحها من قبل تنظيم داعش في صيف عام 2014. البيان الختامي لانعقاد المؤتمر الانتخابي الثالث لفرع أربيل لمنظمة حمورابي لحقوق الانسان البيان الختامي لانعقاد المؤتمر الانتخابي الثالث لفرع أربيل لمنظمة حمورابي لحقوق الانسان استنادا الى المادة السادسة عشرة من النظام الداخلي لمنظمة حمورابي لحقوق الانسان، وبإشراف أربعة أعضاء مجلس الإدارة: السيدة صوريه يوحنا ايشو (باسكال وردا) رئيسة المجلس ومسؤولة لجنة المشاريع والبرامج والتطوير • منظمة حمورابي لحقوق الانسان تجوب مقر المعتصمين في ساحة التحرير للتعرف عن قضيتهم • عدد المعتصمين في الاسبوع الاول من الاعتصام كان ( 5685) ولكن اعدادهم تناقصت • معتصمون يقولون أنهم تركوا وظائفهم بسبب الصراعات الطائفية منذ عام 2006 وآخرون خلال احتلال داعش لبعض المناطق عام 2014، والبعض الآخر بسبب التهديدات العشائرية والغاء العقود وانقطاع الطرق بين المحافظات • معلومات المعتصمين تفيد أن الفساد في وزارتي الداخلية والدفاع يحول دون النظر في قضيتهم ومعلومات حكومية تشير الى أن اغلب المعتصمين دخلوا الهروب وهم متخاذلون وتسري عليهم القوانين الخاصة بذلك • ستة من المعتصمين فقدوا حياتهم بسبب حوادث الطرق، وواحد فقد اطرافه مسؤول قسم المعاقين : 25000 معاق في النجف وتأخير القانون 32 يزيد من معاناتهم كشف السيد "رعد عبد الحسين المؤمن" مسؤول قسم المعاقين وذوي
Side Adv2 Side Adv1