Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي يبحث مع وفد كندي ملف حقوق الإنسان في العراق والعلاقات الثنائية بين البلدين

13/09/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/
أكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي أن "العراق وطبقا للدستور هو دولة مواطنة وانه لا فرق بين العراقيين على أساس التنوع في الدين أو العرق أو الجنس أو الثقافة لذا لا ينبغي القلق على مستقبل جميع المكونات في العراق والتي تشكل النسيج الاجتماعي المتماسك والموحد" .
وشدد فخامة النائب، خلال استقباله في مكتبه ببغداد، الثلاثاء 13-9-2011، وفدا كنديا برئاسة رئيس منظمة عالم دولي واحد وحر المهتمة بملف حقوق الإنسان مجيد الشافعي، برفقة عدد من أعضاء البرلمان الكندي، على " أن الشعب العراقي جدير بأن يتمتع بالحقوق التي منحها الدستور لهذا الملف، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة العمل على تحسين سجل العراق في هذا الملف، متابعا القول أن " العراق يواجه تحديات حقيقية وينبغي أن يساهم المجتمع الدولي مع العراقيين في تذليلها ".
نائب رئيس الجمهورية استعرض مع الوفد الضيف ملف حقوق الإنسان وسلامة الأقليات في العراق حيث عبر فخامته في البدء عن شكره للوفد على اهتمامه بهذا الملف الهام، معربا في الوقت ذاته عن أسفه للحال الذي وصل إليه ملف حقوق الإنسان في العراق.
من جانبهم عبر أعضاء الوفد في حديثهم لفخامة النائب عن رغبة كندا في أن تكون شريكة في بناء العراق الديمقراطي الحر والمستقر وتقديم يد العون له للعودة إلى مكانته المرموقة من جديد.
وفي ختام اللقاء أوضح نائب رئيس الجمهورية على أهمية تطوير العلاقات الثنائية مع كندا في مختلف المجالات وعدم الاقتصار على هذا الملف بل التفكير جديا في ملف الاستثمار والنفط ونقل التكنولوجيا والمساهمة في تطوير الخدمات الطبية والتعليمية في العراق، حيث وعد الوفد الزائر بنقل هذه الملاحظات إلى الحكومة الكندية ومتابعتها بزيارات لاحقة في المستقبل.

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
نـزار حيدر لفضائيتي (العراقية) و (الفيحاء): الموقف الكويتي الاخير ليس وديا وستندم السعودية على افعالها شبكة اخبار نركال/NNN/نزار حيدر/ استغرب نــــزار حيدر، مدير مركز الاعلام العراقي في واشنطن، من الموقف الكويتي الاخير الذي حمله يوم هل عرف رئيس الوزراء الوضع الخطير في البصرة الذي كنا نلح بالحديث عنه؟؟! منذ اول زيارة للبصرة يرى المشاهد ما يحيق بها من اخطار ومصاعب بدأت تتعقد وتتطور على مدى الزمن بعد سقوط نظام الغدر والجريمة والذي خلف ايتاما عدة رباهم ( نعم ) التربية ليكونوا بديلا عنه في التخريب والجريمة ، وليشهدوا على أنهم ( خير خلف لاسوأ سلف ) . مشكلة الأرض والتاريخ والعودة.لشعبنا مشكلة الأرض والتاريخ والعودة فهل درسنا سبل العودة السليمة المبنية على أسس علمية وموضوعية وحقوقية؟!! الأبعاد التربوية والنفسية للفساد الإداري والمالي في العراق تمتد جذور العدوان والاعتداء والفساد إلى عمق التاريخ والنشأة الأولى للبشرية حسب القصص الواردة إلينا, ولعل في قصة هابيل وقابيل أولاد
Side Adv2 Side Adv1