Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي: نتطلع الى دور متميز للاتحاد الاوربي في العراق

05/10/2011

شبكة أخبار نركال/NNN/
اكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي أهمية تطوير العلاقات مع الاتحاد الأوربي كجزء مهم من علاقاته الدولية.
وأضاف سيادته، خلال استقباله سفيرة الاتحاد الاوربي يانا هايباسكوفا، الثلاثاء 4-10-2011، أن "هناك مصالح مشتركة يجب العمل على تطويرها، في مقدمتها العلاقات الاقتصادية والتجارية، كما أن هناك ملفات هامة أبرزها ملف حقوق الإنسان وإصلاح القضاء، ومحاربة الفساد، نتطلع فيها إلى دور متميز للاتحاد الأوربي الذي ينشط في هذه المجالات منذ سنوات، ورغم ذلك ما زالت تواجه مسيرة التقدم تحديات كبيرة إلى جانب التحدي الأمني بالطبع".
وأبدى سيادة النائب امتنانه للجهود التي يبذلها الاتحاد الأوربي في هذه المجالات وعرضه إمكاناته لمساعدة، حاثاً السفيرة الأوربية على أن يكون هناك تعاون أكبر وتبادل للخبرات، لا سيما في ملفات حقوق الإنسان و المعتقلين والأرامل والشرائح الأخرى المتضررة، كما عرض سيادته على السفيرة أن يتم توسيع نشاط الاتحاد الأوربي ليشمل منظمات المجتمع المدني المعنية بهذه الملفات.
من جانبها أكدت السفيرة هايباسكوفا أهمية السعي لاستقرار العراق داخلياً وفي علاقاته مع الخارج واعتبار ذلك أولوية يجب تحقيقها، مشيرة إلى أن للاتحاد الأوربي بعثة في العراق تحمل اسم بعثة سيادة القانون تعمل في العديد من الملفات أهمها ملف حقوق الإنسان وملف الأرامل والأيتام والمعتقلين وتأهيلهم.

المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
لعب عيال ..؟؟أم ماذا...؟؟؟ قد يتصور بعض ألأخوة أن كتابات / ألأساتذة وألأخوة الكتاب حول وضع العراق وأهل العراق كلها تصب في خانة النيل وألأنتقاص من هيبة مجلس الرئاسة والبرلمان والحكومة .. !!. ولكن يشهد الباري أقولها نيابة عن أكثرية أساتذتي وزملائي / الكتاب أن جميعهم يحترقون كما تحت الضيف الحميم "رمضان" كما كل الأطفال المسلمين ،يحبون رمضان ،يعشقون نفحاته ،،هكذا هو محمد ،طفل رائع لم يتجاوز العاشره لكنه يملك حساً مرهفاً ،في أول يوم من ايام شهر رمضان المبارك ،، سمع محمد مَجلسْ الجَالية العِرَاقية - وسط النرويج لتعزيز التعددية الثقافية وزيادة التواصل بين الجالية العراقية و سكان مدن النرويج التي يعيش فيها بحدود 5 خمسة ملايين أنسان , قدموا من المشترك واللامشترك في لقاء بابا الفاتيكان والعاهل السعودي ( 1 ـ 2 ) أجل كان لقاءاً تاريخياً بين بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر والعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز ، اللقاء لم يرم الى عقد صفقات سياسية او اقتصادية او عسكرية ، إنما كان بغية إثبات ان حوار الأديان هو طريق التسامح والأستقرار والأمن في العالم ، وإن
Side Adv1 Side Adv2