Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

مبعوثا الرئيس التركي يستقبلان جرحى تازة خورماتو

23/06/2009

شبكة اخبار نركال/NNN/
مركز توركمن شاني للإعلام التركماني/
أناب السيد عبد الله كول رئيس الجمهورية التركية الأستاذ أرشد الهرمزي مستشار شؤون الشرق الأوسط لرئيس الجمهورية التركية والسيد سعدون كوبرولو ممثل الجبهة التركمانية العراقية فرع تركيا لاستقبال جرحى الانفجار الإجرامي الآثم بتاريخ 20 حزيران 2009 والذي دمر أكثر من 80 منزلا في ناحية تازة خورماتو التابعة لمحافظة كركوك.



وفي مطار أتي مسعود العسكري التركي نقل السيد أرشد الهرمزي تحيات الرئيس التركي إلى الجرحى ومرافقيهم وتمنياته لهم بالشفاء العاجل والعودة إلى وطنهم العراق. كما نقل السيد الهرمزي اهتمام الرئيس التركي ووقوفه إلى جانب التركمان وبقية مكونات الشعب العراقي وإبداء كافة المساعدات اللازمة لتحقيق الأمن والسلام في البلاد. هذا وبعدها نقل قسم من الجرحى إلى مستشفى ديش قابي والقسم الآخر إلى مستشفى الطب في أنقرة .



وفي كلمة للسيد الهرمزي نقلها فضائية توركمن إيلي قال:



- هذا الموقف الإنساني للحكومة التركية باستقبال جرحى تازة خورماتو ليس الأول من نوعه ففي الماضي أيضا أبدت الحكومة التركية بمثل هذه الموافق الأخوية النزيهة ووقفت إلى جانب جارتها العراق وأستقبل جرحى العمليات الإرهابية من بقية المدن وأرسلت المساعدات الإنسانية إلى المناطق المنكوبة في العراق. وكيف لا تقف إلى جانب أشقائنا التركمان في تازة خورماتو أو أية بقعة أخرى من المدن التي تتواجد فيها أشقانا التركمان.

وحضر استقبال الجرحى في مطار أتي مسعود العسكري وفد من وزارة الخارجية التركية، وزارهم في المستشفيين المذكورين إضافة إلى السيد الهرمزي وكوبرولو والوفد المرافق لهم كل من السادة فاتح تورك جان رئيس وقف توركمن إيلي ، الدكتور مصطفى ضيائي مدير مركز توركمن إيلي الثقافي والدكتور آيدين بياتلي رئيس جمعية أتراك العراق فرع قونيا وغانم عثمان ممثل الجبهة التركمانية في ألمانيا.


مركز توركمن شاني للإعلام التركماني

ITTBM

Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
باريس-بغداد قصة حب مشبوهة / هفوات الدبلوماسية الفرنسية تجاه العراق تشهد الدبلوماسية الفرنسية في الوقت الحاضر أزمة حادة تتفاقم منذ فترة طويلة وأهم ملامح هذه الأزمة هي أن الدبلوماسية الفرنسية أنا أنتخب إذن أنا موجود هذا العنوان ينطوي على أهمية قصوى تتعلق بقضية وجود الانسان، وتذكرنا جميعا بالقول الفلسفي ذائع الصيت (أنا أفكر.. إذن أنا موجود)، فهل يمكن أن لقد فعلها أسود الرافدين لم أفكر يوماً ان أهتم بنتيجة مباراة لكرة القدم مثل هذا اليوم ، لقد انجذبت نحو شاشة التلفاز وأنا أتطلع الى النتيجة بأعصاب متوترة ، كنت انفعل دون إرادتي ، وحين انتهاء المباراة بفوز العراق انهمرت الدموع الغزيرة من مقلتي ولم تفلح محاولاتي لكبحها وأيقافها . شركاء أميركيون وعراقيون يستكشفون إمكانات تكنولوجيا وسائل الإعلام الجديدة شبكة أخبار نركال/NNN/ شركات تشجع استخدام الهواتف الجوالة وشبكات التواصل الاجتماعي وتطبيقات محمولة أخرى... واشنطن/ حينما زار العراق مسؤولون من
Side Adv2 Side Adv1