Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

كشافة حمورابي والشهيد اوهان في مخيم كشفي في بغداد

25/03/2006

سام وليم

اقامت كشافة حمورابي بالتعاون مع كشافة نادي الشيهد أوهان الرياضي الأرمني مخيما كشفيا في مقر اتحاد الطلبة والشبية الكلدوآشوري ببغداد في الرابع والعشرين من آذار الجاري. وابتدأ المخيم بالمسير الكشفي ورفع العلم مع أداء النشيد الوطني العراقي "موطني" ثم نشيد كشافة حمورابي "روش جونقا" والنشيد الأرمني، ومن ثم القى كل من نائب القائد الكشفي لنادي الشهيد أوهان، هاكوب أرتاميان والعريف آرا سيمونيان من كشافة النادي محاضرة حول الإشارات الكشفية وتعليم الأحرف بالأيدي. وحضر السيد يونادم كنا السكرتير العام للحركة الديمقراطية الآشورية عضو مجلس النواب جانبا من المخيم وألقى كلمة تحدث فيها عن دور الشاب في بناء العراق الجديد ودور الكشافة في تنظيم الحياة الشبابية. بعدها تناول الشباب والفتيات الكشافة وجبة الغذاء تلتها ساعة ترفيهية. الجدير بالذكر أن الكشافة والانشطة الكشفية تساهم في انجاز اهداف تربوية ورياضية مثل الألعاب الفردية والجماعية كالمشي والجري واللياقة البدنية بالإضافة الى نشاطات ثقافية مثل الندوات والأبحاث وانشطة اجتماعية مثل الرحلات، والزيارات، والتعارف والمراسلة واللقاءات مع الفرق الكشفية الأخرى، فضلا عن الأنشطة الفنية مثل اقامة حفلات والرقصات الجماعية والفلكلورية والاحتفال بالمناسبات الوطنية والقومية وحملات التوعية والتعرف على معالم الوطن.. بالإضافة الى انشطة اخرى متنوعة. وانطلاقا من هذه الأهداف قامت اول كشافة في بداية قرن العشرين، ووفق هذه السياقات تشكلت كشافة حمورابي في فرع الرصافة لاتحاد الطلبة والشبيبة الكلدوآشوري في اواسط شهر تشرين الأول من العام الماضي 2005 في بغداد، وتضم في صفوفها اكثر من 70 شاب وشابة يتدربون الآن لنيل درجة عريف في الدورة الكشفية الأولى. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
كلمة النائب مثال الآلوسي خلال الحفل التأبيني لنجليه شبكة اخبار نركال/NNN/بغداد/ القى السيد مثال الالوسي النائب في البرلمان العراقي كلمة خلال الحفل التابيني لنجليه وفيما يلي النص الكامل لكلمته مكتب رئيس الوزراء : وحدة مكافحة الارهاب تلقي القبض على احمد حسين البطاوي نركال كيت/كشف بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي عن القاء وحدة مكافحة الارهاب القبض على احمد حسين دباش تَمّخضَ الجبل فَوَلَدَ حفرةً في نفس السياق الذي ذهب فيه الإخوة عبر كتاباتهم و تعليقاتهم و هكذا أمنياتهم التي عقدوها حول المؤتمر الشعبي الذي إنعقد في عنكاوة تحت مسمّى (الكلدان السريان الاشورييون),أوّد من جانبي أن أوضح بأنني أنا الأخر كنت أتوقع خروج هذا المؤتمر الشعبي بشيئ جديد مغاير الانتخابات من منظور مدرسة الامام الشيرازي لا يمكن أن يكون نظام الحكم جيداً في شكله وممارساته، ولا يمكن اعتباره نظاما شرعياً؛ إلاّ إذا كانت السلطة فيه منبثقة من إرادة الأمة الحرة
Side Adv2 Side Adv1