Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

في عالمنا الحالي

في عالمنا الحالي
وزماننا الآني
الصعب والعصيب
كلًنا بحاجة الى التعمق
و الشعور أكثر فأكثر
لفهم الآخرين من حولنا
وكذلك محتاجون الى
المزيد من الحب
لكيما ما نُحَب في المقابل
ونحن بحاجة للبكاءِ
لكي ما نُطهر وننقي
أنفسنا وأرواحنا
ومحتاجون الى ترسيخ
القيم والفضائل وتثبيت
من الصدق...
النزاهة والأخلاص و...
عندما نتعامل
مع بعضنا البعض
ومحتاجون الى بناء
وترصين دعامات وأسساً
أخلاقيّة متينة وقوّية
تكون وسيلتنا وطريقتنا
للعيش بأمان وسلام
مبنيّة على الثقة المتبادلة
فلا رياح تهزّها
مهما كانت عاتيّة
ولا عواصف تهدّها
مهما بلغت من القوّة
نحن بحاجة لمعرفة المزيد
أكثر من تخيلاتنا ورُؤآنا
ولسماع الكثيروالمزيد
من أحتياجات الآخرين
نحن بحاجة أكثر وأكثر
أن نهب ونعطي
وأن نأحذ أقل ما يكون
أعني أن نشارك ونقاسم
فنكامل ونتمم بعضنا البعض
في العيش المشترك بسلام
ورفاه كما يريد لنا خالقنا
نحن محتاجون أن
نفهم وندرك المزيد والمزيد
عن اهمية العائلة والمجتمع
بأعتبارهما العمود
الفقري والأساسي للأستقرار
في عالمنا المضطرب اليوم
خصوصا هذه الأيام
حيث تتقاذفه الامواج
يميناً ويساراً...شمالاً وجنوباً
نحن بحاجة أكثر واقعية
لندرك ونفهم وبعمق
بأننا لسنا وحدنا فيه
بل أننا شعوباً وقبائلاً
وجدنا فيه لنتعارف ونتشارك
مع بعضنا البعض
ونخلق منه عالماً يسوده
الأمن والرفاه... والسلام
فنحيا فيه الحياة الحرة الكريمة
التي نختارها ونريدها
للآخرين قبل أنفسنا

وبهذا نستحق ويليق بنا
أن ندعى أبناء ودعاة السلام


المهندس
ماجد ابراهيم بطرس ككي

Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
هل سينجح المؤتمر الوطني وهل ستعقد القمة في بغداد ؟ هذه الأسئلة تحتاج إلى أجوبة موضوعية ترتبط مابين المشهد السياسي الداخلي في العراق والخارج وتكشف عن الترابط مابين قوى الداخل وأجندات الخارج . معظم العراقيين يرون أن الأميركيين سيحتفظون بقواعد بعد رحيلهم واشنطن - طلحة جبريل - وكالات : أبانت نتائج استطلاع للرأي أجري في العراق، أن معظم العراقيين يرون أن القوات الاميركية لن تنسحب من بلادهم حتى لو طلبت حكومة عراقية ذلك, في حين تعتقد أغلبية ساحقة من العينة التي شاركت في الاستطلاع، أن الاميركيين لن ينسحبوا كلي رئيس الجمهورية يلتقي على إنفراد كلاً من الدكتور عبد المهدي والدكتور الخزاعي والدكتور الجعفري استقبل رئيس الجمهورية جلال طالباني في مكتبه ببغداد، كلا من السادة القيادي في المجلس الأعلى الدكتور عادل عبد المهدي ونائب الوقايـة والعبـر من درس تللسـقف أثـار الإنفجـار الإجرامي الذي وقـع في تللسـقف قبـل أيـام ، ومـا سبقـه مـن أعمـال شـريرة مماثلـة في تللسـقف نفسـها وبخديـدا وتلكيـف والعـديد مـن بلـدات وقـرى شـعبنا الأخـرى ، الإستـنكار الشـديد والتسـاؤلات في شـأن إجـراءات الوقايـة اللازمـة التـي يمكـن
Side Adv2 Side Adv1