Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

على امتدادِ المرايا يُستَكشفُ الفجرُ

هل يُكشَفُ القبرُ أم لا يُكشَفُ القبرُ

زهراءُ في قدرِها لا ينتهي القدرُ

بنورِها النورُ يُسْقَى مِن تلاوتِها

و سقيُها الحمدُ و التهليلُ و الشُّكرُ

في مفرداتِ التُّقى فاضتْ معالمُها

و مِن فيوضاتِها يُستنهضُ الفِكْرُ

عطرُ الرِّسالاتِ مِنْ أنفاسِ سيِّدتي

و بينَ أحرُفِها يُستَكْمَلُ العِطرُ

منها نماذجُ آياتٍ مُطهَّرةٍ

و كلُّ شيءٍ أتى مِنْ ذاتِها طُهرُ

و ما أرى الدرَّ يقوى أنْ يُنافسَها

و هيَ التي كلُّ ما فيها هو الدُّرُّ

تدافعَ الجودُ تسبيحاً بسُبحتِها

و كلُّ تسبيحةٍ مِنْ ثغرِها بحرُ

و كلُّ نافلةٍ مِنْ روحِها انبثقتْ

و في انبثاقاتِها يُسْتكْشَفُ البدرُ

بنتُ النبوَّةِ لمْ تسطعْ مناقبُها

إلا و في العسر ِ مِن أنوارِها يُسرُ

كمْ في السَّماواتِ مِن عشق ٍ لفاطمةٍ

يُعْلَى و يُشْتَقُّ مِنْ عليائِهِ الذِّكرُ

هيَ البطولاتُ في مجموع ِ عالمِها

و في تفاصيلِها لمْ يُفقَدِ النَّصرُ

و في جواهرِها النوراء ِ بصمتُها

بها تداوَى النَّدى و الغيثُ و الزهرُ

كلُّ المحيطاتِ لو قِيستْ بفاطمةٍ

فكلُّها في قياساتِ النَّدى صِفرُ

كلُّ المحبِّينَ مِن عنوانِها خُلِقوا

مسكاً و مِنْ مسكِهم يُستخرَجُ الفجرُ

عبدالله علي الأقزم

28/9/1431هـ

7/9/2010م

Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
تذكار مار ميخائيل رفيق الملائكة القراءات الطقسية: القراءة الأولى: التكوين 19 / 1 _ 7 فجاء الملاكان إلى سدوم مساءً وكان . . . + التكوين 19 / 9 _ 26 فقالوا: تنح من هنا! ثم قالوا: هذا . . إشتباكات شوارع غير مسبوقة في الموصل ــ قائد الشرطة (ينفي) مقتله ويتهم القاعدة بالهجمات الموصل ـ سالم عريف : اندلعت امس اشتباكات في شوارع الموصل بين وحدات من الجيش والشرطة العراقية والقوات الامريكية من جانب ومسلحين من جانب اخر وذلك في الجهة اليسري من الموصل فيما ادي تفجير 3 سيارات مفخخة الي مقتل 13 وجرح 12 واعلن حظر للتجوال في المدينة. مدير مجاري نينوى..لا وجود لمنظومة صرف صحي بمدينة الموصل ونعاني من نقص كبير بالكوادر الفنية والآليات التخصصية نركال كيت/الموصل/بلال هاشم/ قال مدير مجاري نينوى ان مدينة الموصل تفتقر الى منظومة صرف صحي متكاملة مضيفا بان ما موجود حاليا هو شبكة مجاري متهالكة وقديمة هذا ليس حزناً على الشهداء، بلْ عشقٌ للإرهاب، يـا دكتور سيّار الجميل!2/7 فالدكتور الجميل المحترم، إذاً، لا "يقرأ ويتكهن" وحسب، بل إنه ناقم ويتعاطف مع "الناقمين" ويتضرع إلى سيدة النجاة أن تأتي
Side Adv1 Side Adv2