Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

شكرا للسيد مقتدى الصدر ....

نعم شكرا للسيد مقتدى الصدر على خطابه وكلماته الشجاعة , النابعة من وطنيته العراقية الصادقة , والتزامه بمبادئه وإيمانه بالله عندما اعلن إستعداده للدفاع عن كل المستضعفين من أبناء شعبه بما فيهم المسيحيون , وأن يكون درعا لحمايتهم جميعا فيما يتعرضون له .
هذا ما كان يتمناه كل العراقيون الشرفاء وهذه هي شيمتهم , أي أن يكونوا درعا أمينا بعضهم لبعض , وخاصة في الظروف الصعبة وللمستضعفين منهم بشكل أخص .
كنا نأمل أن نسمع هكذا كلام وتصريحات من جميع رجال الدين ورجال السياسة والعلم لا بل من جميع العراقيين ويترجم ذلك على الأرض الواقع . فالتاريخ هو مواقف أي أن التاريخ يسجل المواقف الشريفة كما يسجل المواقف المشينة .والحمد لله , وبالرغم من كل ما يمر به بلدنا الحبيب العراق , والحق يجب أن يقال , لا يزال أغلبية أبنائه يحملون شرف الإيمان والمواطنة , ولايزالون درعا أمينا لإخوانهم وجيرانهم مهما كان ذلك الجار , ملتزمون بما تأمرهم به الشرائع السماوية والقوانين الأرضية العامة , بوجوب إحترام الآخر الذي نعيش معه ( جارك ثم جارك ثم جارك ) إحترام حريته , ماله , حرمته , شرفه , حياته .
هذه هي صفات أبناء بلاد ما بين النهرين الأصلاء , شعب واحد متنوع القوميات والأديان
بارك الله في كل من يدعو ويعمل الى المحبة والأخوة والسلام .

أبلحد كوركيس يونان
باريس / 28 /05 / 2007 Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
في الموصل ...انفجار سيارة مفخخة وسقوط قذائف هاون وسط المدينة نركال كيت/الموصل/بلال هاشم/ انفجرت مساء يوم أمس سيارة مفخخة كانت مركونة بجانب الطريق قرب مقبرة وادي عكاب بالجانب الغربي من مدينة الموصل من ذاكرة التاريخ: أسرار وخفايا الحرب العراقية الإيرانية حرب الخليج الأولى / القسم الثاني أولاً:إيران تستعيد قدراتها، وتشن الهجوم المعاكس: في أواسط عام 1982، استطاع النظام الإيراني احتواء هجوم الجيش العراقي، وتوغله في عمق الأراضي الإيرانية، وإعداد العدة للقيام بالهجوم المعاكس لطرد القوات القوات الامريكية تسلم قاعدتين في محافظة صلاح الدين الى السلطات العراقية شبكة اخبار نركال/NNN/ محافظة صلاح الدين-العراق / أفادت مصادر من القوات الامريكية في العراق، بتسليم كردستان .. تداول مواقع المسؤولية ما له وما عليه حينما قدر للعراق ان يتحرر من قبضة الحكم الدكتاتوري كانت الآمال معقودة على بناء دولة عراقية معاصرة تقوم على اساس اعلاء كلمة النظام والقانون وتشييد دولة مؤسساتية راسخة ، لكن الفراغ الأمني الذي خلفه الحكم الدكتاتوري استوعب من قبل الأحزاب الدينية التي تسرب
Side Adv1 Side Adv2