Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بيان مشترك صادر عن القائم بالأعمال باتريشيا بيوتنيس والجنرال ديفيد بيترايوس بشأن نقل المسؤولية الامنية في البصرة

17/12/2007

شبكة اخبار نركال/NNN/
ترحب الولايات المتحدة الامريكية والقوة المتعددة الجنسيات في العراق بنقل المسؤولية الامنية في محافظة البصرة الى العراقيين وتعتبرها خطوة ايجابية تؤدي الى اعتماد العراق على نفسه.

تعدُ البصرة المحافظة التاسعة التي تُعهد فيها المسؤولية الامنية الى العراقيين في الوقت الذي تطوّر وتتولى حكومة العراق وقواتها الامنية مسؤولية اكبر في ادارة وتوفير الامن لمواطني العراق. لقد كانت محافظة المثنى المحافظة الاولى التي تم فيها نقل المسؤولية الامنية الى الحكومة العراقية في تموز / يوليو 2006، ومن ثم تلتها محافظات ذي قار والنجف و ميسان و اربيل والسليمانية ودهوك، وكان آخرها في تشرين الاول/ اكتوبر 2007 ، في محافظة كربلاء.

ان انتقال المسؤولية الامنية في المحافظة مهم بشكل خاص لانّـه يشمل مدينة البصرة وهي ثاني اكبر مدن العراق. لقد لعبت البصرة دورا هاما في مطلع التاريخ الاسلامي، وقد أسست في القرن الأول من بعد الهجرة. ويقع ميناء العراق الرئيسي في محافظة البصرة ولقد كان جزءاً اساسياً لاعادة الاعمار وتقدم الجهود اللوجستية لباقي انحاء البلاد.

لقد عملت القوات الامنية العراقية في البصرة بنجاح وبشكل مستقل حيث حافظت على الامن خلال الاشهر الاربعة المنصرمة. ومن خلال عملها مع الحكومة المحلية والمسؤولين العسكريين، ابدت هذه القوات استعدادها لتولي مسؤولية الامن في المحافظة. واليوم الامن من مسؤوليتهم.

ان انتقال المسؤولية الامنية في محافظة البصرة يمثل احدث خطوة تجاه مستقبل يسوده الامن والاعتماد على النفس وزيادة الرفاهية ليلقي بفائدته على الشعب العراقي كله. ولا يزال يتعيّن على القادة المحليين والعسكريين في المحافظة القيام بعمل الكثير من اجل تحقيق الامن المستدام ، ونحن سنساعدهم كلما طـُلب ذلك. تهنّئ الولايات المتحدة والقوة المتعددة الجنسيات في العراق الحكومة العراقية على هذا الأنجاز المهم. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
العصفور عُصفُوراً.......
في ثنايا قلبِك ضممتني ......
من بذورِ قلبِك أطعمتني ........
فكيف ..... من هذا القلب .....
من عشيّ...... طردتني ......
عُصفُوراً .......
ضغطتَ روحي بين أُصبعيك ......
دور قانون رقم 80 في اغتيال ثورة 14 تموز تمر اليوم الذكرى الخامسة والأربعون لأبشع كارثة حلت بالعراق، ألا وهي ذكرى انقلاب 8 شباط 1963، الذي يعتبر أسوأ كارثة حلت بالعراق منذ كارثة غزو المغول لبغداد بقيادة هولاكو عام 1258، لأن جميع الكوارث الأخرى التي تتابعت على الشعب العراقي فيما بعد، كانت من عوا ابناء الوطن ومظلة البرلمان العراقي.. احداث كثيرة عصفت بالمواطن العراقي على مر العصور والازمنة ومن اهمها الحملات الانتخابية واعراسها، خاصة في بداية القرن الحالي(21)، بعد اجتماع لاغاثة وتخفيف اثر الجفاف على زراعة كركوك واطلاق كميات من مياه سد دوكان لانقاد الموسم الشتوي شبكة اخبار نركال/NNN/كركوك/احلام راضي/ تراس السيد راكان سعيد نائب محافظ كركوك رئيس لجنة كركوك لاغاثة وتخفيف
Side Adv2 Side Adv1