Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

بوش : لن ننسحب من العراق والنصر ما زال ممكنا

09/12/2006

ايلاف/
اكد الرئيس الاميركي جورج بوش اليوم السبت انه يعارض انسحابا مبكرا للقوات الاميركية من العراق مشيرا الى "عواقب" انسحاب كهذا بينما ما زال تحقيق "النصر" ممكنا. وقال بوش ان التقرير الذي تسلمه الاربعاء من شخصيات مستقلة وتحذيراتها من انسحاب مبكر "مشجعة"، بينما تدل كل المؤشرات على تغيير سياسي محتمل في العراق. وقد دعت مجموعة الدراسات حول العراق التي كلفت النظر في امكانيات تغيير سياسي في هذا البلد، الى انسحاب الوحدات القتالية بحلول 2008. لكن بوش فضل في كلمته الاذاعية الاسبوعية، الاشارة الى تحذيرها من ان انسحابا متسرعا "سيؤدي بشكل شبه مؤكد الى مزيد من العنف المذهبي" الذي يمكن ان يزعزع استقرار المنطقة برمتها ويهدد الاقتصاد العالمي. ورحب بوش بعمل المجموعة مع انه يعزز الضغوط على ادارته من اجل تغيير في السياسة الاميركية، واكد مجددا انه سيدرس بجدية كل توصياتها وان كان رفض من قبل علنا بعض هذه التوصيات.

وقال الرئيس الاميركية ان المجموعة "تدرك ان هناك امورا ملحة يجب القيام بها في العراق، وتدرك ايضا ان العمل الذي ينتظرنا ليس بسيطا لكن مع ذلك النجاح في العراق مهم والنجاح في العراق ممكن". وعبر بوش عن "ثقته" بان ادارته والاغلبية الديموقراطية الجديدة سيتوصلان الى تجاوز الخلافات بينهما "من اجل تحقيق النصر" بينما تشير استطلاعات الرأي الى ان غالبية الاميركيين يشككون في ذلك. وسيجري الرئيس بوش مشاورات في الايام المقبلة بشأن العراق على امل اعلان قراره قبل عيد الميلاد على الار Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
رحلة ُيوسف حَبِّيْ الى اُوُتونَبِشْتْم في شعر أمجد محمد سعيد كنتُ قد قرأت هذه القصيدة الرائعة للشاعر العراقي الموصلّي الكبير أمجد محمد سعيد عن الأب الفاضل الدكتور الراحل فيلسوف كنيسة المشرق يوسف الاقالة والاستقالة لا يكمن الفرق بين الاقالة والاستقالة بثلاثة حروف في مجال رسم الكلمات، ولا يعني ذلك ان المستقيل يحصل على حقوق التقاعد والامتيازات وحسب، معممين وغير معممين ، اشكال بعضهم ترعب اطفالنا ! بعض من معتنقي الأديان الغير مسلمة في العراق يسألون .. لماذا اسقطتم صدام ؟ هل بسبب غيرتكم من قامته الرشيقة وتمتعه بما طاب له من متع الحياة ورفاهها ؟ ام انكم اسقطتموه لأن نظامه كان يحكم طائفيا ودكتاتوريا كما اعلنتم المسيحيون و الاسلام اخوة منذ مئات القرون في وادي الرافدين في عصرنا هذا نرى ان كل شيء قد تغير، وتطور نحو الأحسن والأفضل من جميع النواحي. حيث تقدمت الشعوب والمجتمعات، والدول، والأديان، والطوائف الدينية كلها، وان شعوب العالم انفتحت بعضها على البعض، وتتجه كلها نحو تحقيق الوحدة، أي الوحدة في التعددية والعيش بالمحبة
Side Adv1 Side Adv2