Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

ايقنت ان ابي اكثر دكتاتورية من صدام حسين؟؟!!



في حادثة رهيبة وبشعة من نوعها، ترجمنا هذا الحدث الذي لطالما عانى الكثير من الاطفال منه وخاصة داخل مجتمعنا، واليوم لدينا حادثة بطلتها فتاة جميلة وعفيفة تتكلم لدى صغرها قائلة: عندما كنت صغيرة كان والدي يضربني بقوة ولا يجعلني اخرج امام الباب ودائما كانت ادوات الضرب والتعذيب سيخ حديد ويشويه بجسدي او ملعقة طعام حارة واكيد لا انسى حزام الظهر الذي لطالما شوه جسدي به، ومع صيحاتي وامي، الا انها لم توقفه بالعكس فزادت من حدة كرهه لي بحجة العادات والتقاليد الخرفة والتي تجعل من الفتاة فضيحة ومكسورة الخاطر دائما ومنبوذة في مجتمع ذكوري.. ولدى كبرت قليلا واصبحت جاهزة للزواج تقدم احد الجيران رغبة منه ليطلب يدي الا كانت ردة فعل ابي قاسية جدا جدا فاخذني الى جنب وهددني بالضرب المبرح ان لم اعترف له من اين اعرف هذا الشاب؟؟ ومع توسلاتي له وحلفاني له اني لا اعرف الا انه لم يصدقني والاضرب من الضرب انه رمقني بنظرة قاسية وقد تكون كافرة، لدى نعته لي وكاني لست ابنته: تموتين ولن اعطيك لمن تحبين؟؟ وسازوجك لاتفه الناس وابشعهم ليحترق قلبك الى الابد ؟؟!! وبالفعل فعلها لدى جلب لي صديقه المريض(منغولي الشكل) وبرالغم من توسلاتي له الا انه قرر ان يزوجني اياه بالاكراه وتزوجني المريض الذي لم يكن حالي معه وفي بيته افضل من بيت ابي والذي كان ايضا يهينني بين الحين والحين والابشع انه كان بالرغم من مرضه وطبيعته البشعة كان يمنعني من الجلوس مع اهله على مائدة الطعام وكاني منبوذة او نجسة؟!!! فالى اي حد بربكم تكون قساوة هذه الحياة معي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واليس ابي شبيه بصدام واكثر دكتاتورية منه؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

لم نرفق اسم الفتاة من اهالي دهوك لاحترامنا لرايها وبعدم ذكر اسمها لذا احببنا التنويه................

http://www.ishtarjournal.com/
Opinions
الأرشيف اقرأ المزيد
مكابدات...التحوّل أتمدد...أتوسد أفترش الارض و أتلحف السماء لعلّي أغفو و لو للحظات كي تمحو و تتلاشى اتحاد المجالس والنقابات العمالية في البصرة يتوعد الحكومة نركال كيت/البصرة/ توعد اتحاد المجالس العمالية في البصرة الحكومة بشن اعتصام واسع في حال إقرارها قانون النفط والغاز الذي من المؤمل ان يصادق عليه شهادة للتاريخ / الحلقة الثانية الهجوم الرجعي في الموصل وموجة الاغتيالات لم تكد تفشل محاولة الشواف الانقلابية، وتسيطر قوات الجيش الوطنية وجماهير الشعب على اياد جمال الدين : النفوذ الإيراني في العراق لا يطاق وخروج أميركا من العراق «خيانة» وهزيمة لواشنطن وانتصارا لابن لادن واشنطن: منير الماوري ألقى الباحث الاسلامي الشيعي العراقي اياد جمال الدين محاضرة في واشنطن أمام ‏جمهور من الإعلاميين والباحثين الأميركيين المهتمين بشؤون العراق، قال ‏فيها إن النفوذ الإيراني أصبح لا يطاق، «ولم يعد هناك مجال للسكوت عليه ‏أو غض الطرف عنه».
Side Adv1 Side Adv2