Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

امتحان أوربي للأطباء العراقيين في بغداد

بارك أ.د.سامي عبد المهدي المظفر وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الاتفاق الذي توصل إليه المجلس العراقي للاختصاصات الطبية، مع إحدى الجمعيات الطبية الأوربية المرموقة، لشمول مجموعة من طلبة البورد العراقي، بالامتحان السنوي للجمعية، وان يتم ذلك في بغداد لأول مرة.

وقال مصدر في الوزارة إن المجلس العراقي للاختصاصات الطبية، نجح بعد جهود مكثفة، ولأول مرة، بإقناع الجمعية الأوربية للجراحة البولية، لشمول أطباء البورد العراقي، في تخصص الجراحة البولية، للمرحلتين الرابعة والخامسة، بالامتحان السنوي الشامل الذي تجريه هذه الجمعية، للأطباء الأوربيين، وأن يكون امتحان الأطباء العراقيين في بغداد.

وأضاف المصدر إن هذا الامتحان، الذي سيجرى في آذار المقبل إن شاء الله تعالى، يعد من بين الاختبارات العالمية المعقدة ورفيعة المستوى، التي تؤهل الأطباء للحصول على شهادة زمالة البورد الأوربي، في هذا التخصص الطبي المهم، مشيراً إلى إن عدداً محدوداً فقط، من أطباء الدول غير الأوربية، يشارك به سنوياً.

وبين المصدر إن مباركة السيد الوزير لهذا الاتفاق، وموافقته على تحمل الوزارة تكاليف أداء الأطباء العراقيين الامتحان الخاص به، يأتي في إطار رعاية السيد الوزير للمتفوقين والمتميزين في قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، وجهد الوزارة للنهوض بالتعليم العالي، وترصينه.. منوهاً إلى إن من شأن هذه الخطوة الرائدة، فتح الباب واسعاً للعديد من مثل هذه النشاطات المشتركة، مع الجهات العالمية المرموقة والمتخصصة، بما يعيد التعليم العالي العراقي، إلى الخارطة الدولية، ويعيد له سمعته الجيدة، التي تأثرت كثيراً جراء سياسات النظام البائد.

ويذكر إن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كان قد بارك قبل مدة، جهود طبيبين عراقيين متميزين، تمكنا من المشاركة في هذا الامتحان، والحصول على زمالة البورد لأوربي، بجهد شخصي بحت، وبعد محاولات مضنية. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
البيت الابيض يشيد بتصويت مجلس النواب العراقي على تعديل قانون الانتخابات شبكة اخبار نركال/NNN/ أشاد البيت الأبيض بتصويت البرلمان العراقي على تعديل قانون الانتخابات، وهنأ الشعب العراقي بتمرير هل دق النجيفي المسمار الأخير في نعش ما يسمى الحكم الذاتي ؟؟ كانت أنتخابات اعضاء مجالس المحافظات التي جرت في اليوم الأخير من شهر كانون الثاني من العام الحالي محكّا للعديد من امكم تناديكم ايها اللاعبون الاشاوس من الطبيعي أن تكون الضغوطات النفسية كبيرة في تأثيراتها على العطاءات الجديدة عندما يحقق أي فريق إنجازاً تاريخياً كبيراً كبطولة أمم آسيا التي نالها الفريق العراقي عن كل جدارة وإستحقاق منتصف عام 2007 ، ومن الطبيعي أيضاً في بعض الأحيان أن يتخبَّط َحتى الإدار زوعا وانفلونزا الطيور لقد اجاد جميل بن معمر شاعر الحب العذري في وصف اشتياقه وعشقه لمتيًمته يثينة فقال : ألا ليت شعري هل أبيتنً ليلة بوادي القرى إني اذن لسعيد وهل ألقيْن فردا بُثينة مرة تجود لنا من ودها ونجود
Side Adv2 Side Adv1