الرئيس طالباني يعزي سماحة السيد مقتدى الصدر بذكرى استشهاد آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس)

12/10/2010

شبكة أخبار نركال/NNN/
بعث فخامة رئيس الجمهورية جلال طالباني برقية تعزية إلى سماحة السيد مقتدى الصدر بذكرى استشهاد آية الله العظمى محمد محمد صادق الصدر (قدس) في ما يأتي نص البرقية:

"سماحة الأخ العزيز حجة الإسلام والمسلمين السيد مقتدى الصدر "حفظه الله"
السلام عليكم ورحمة الله بركاته

في ذكرى استشهاد آية الله العظمى سماحة السيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) ونجليه نتقدم إليكم بصادق العزاء، سائلين المولى جلّ في علاه أن تكون هذه الذكرى مدعاة لاسترجاع المُثل التي وهب الشهيد حياته في سبيلها.
فقد كان رضوان الله عليه مقداماً في إعلاء كلمة الحق شجاعاً في مواجهة الطغاة شامخاً في العطاء حتى الشهادة.
إن شعبنا العراقي يحفظ للشهيد الصدر كما لسائر الشهداء الأبرار الذكرى العطرة، ويستلهم من قدوتهم القوة والعزيمة للمضي في طريق إقامة مجتمع العدل ورفع الحيف ونبذ الاستبداد.
إننا اليوم بأمسِّ الحاجة إلى استلهام تلكم الدروس والعمل في هدْيها من أجل رصّ صفوفنا والاسراع في تشكيل حكومة شراكة وطنية واسعة تسير ببلادنا نحو الاستقرار والرفعة والسؤدد.
رحم الله الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس) ونجليه وسائر شهدائنا الأبرار.

اخوكم المخلص
جلال طالباني
رئيس جمهورية العراق".


المركز الصحفي لرئاسة جمهورية العراق. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
في الموصل...اغتيال قيادي بالحزب الإسلامي واستشهاد وإصابة 4 مدنيين بسقوط قذائف وسط المدينة نركال كيت/الموصل/بلال هاشم/ اغتال مسلحون صباح الخميس ( خالد عثمان ) القيادي في الحزب الإسلامي ومسؤول تنظيمات الحزب في الجانب الأيسر من مدينة الموصل المالكي يمهل مجاهدي خلق للبحث عن دول لجوء ــ ايران تشترط تسليم 5 آلاف معارض مقابل عدم التدخل في العراق بغداد ـ علي عايل ـ لندن ـ الزمان : امهل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي خمسة آلاف من أعضاء منظمة (مجاهدي خلق) الايرانية المعارضة المقيمين في معسكر يقع شمال شرق بغداد تحت حماية قوات أمريكية لمغادرة العراق والبحث عن دول تقبلهم كلاجئين فيها بعد اشتراط اير ماالذي نكتبه في زمن المليشيات ! اتصل بين فترة واخرى باحد الاصدقاء من الكتاب والصحفيين الذين يكتبون في المواقع الالكترونية وبعض الصحف ، ولكن لم اقرأ له شيئا خلال الفترة الاخيرة ، واستغربت واقلقني ذلك وهل يشكو من مرض ما !! هل شد الرحال الى الوطن الذي غادره مرغما ! وانتابتني افكار سوداوي مقترح طوباوي للخروج من المأزق السياسي العراقي يبدو أن العراق محكوم بالانسداد السياسي وبطبقة من السياسيين المتخمين بالأنانية والمجبولين بالنرجسية أو حب الذات أو هكذا يشاع عنهم على الأقل، والحال أنه لا يوجد من بينهم من هو
Side Adv2 Side Adv1