Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الحزب الاسلامي العراقي يستنكر جريمة اغتيال صحفيي الشرقية

15/09/2008

شبكة اخبار نركال/NNN/بولس تخوما/
اصدر المكتب الاعلامي للحزب الاسلامي العراقي امس بيان استنكار وشجب لجريمة اختطاف واغتيال اربعة من الصحفيين التابعين لقناة الشرقية، وكذلك استهداف مؤسسة الواحة..

وفيما يلي التصريح الصحفي للحزب الاسلامي العراقي..

"ي محاولة جبانة خائبة لإسكات الصوت الوطني والإعلام الهادف الذي يعمل من أجل العراق دون تفرقة أو تمييز ، أقدمت زمرة مجرمة على اختطاف أربعة من كادر قناة الشرقية الفضائية في مدينة الموصل واغتيالهم بعد ظهر السبت الموافق 13/9/2008.

وفي صباح يوم الأحد قامت زمرة حاقدة باستهداف مؤسسة الواحة في المدينة استهدفت أربعة من منتسبيها وحالتهم الآن حرجة وأحرقت مبنى المؤسسة.

إن هذه الجرائم المتتابعة التي استهدفت المؤسسات الإعلامية في مدينة الموصل إنما تعبّر عن خسّة مرتكبيها ولا سيما وان الشهداء وهم يؤدون مهامهم الإعلامية التي تحاول إدخال البهجة والبسمة إلى قلوب العراقيين الذين أضناهم واقعهم المؤلم المؤسف .

كما أنها مؤشر خطير على أن وضع الموصل لا يزال مرتبكاً وهشاً وهو ما نبهنا عليه مسبقاً ونؤكد عليه اليوم أن الأوضاع في المدينة تنذر بشر جسيم لا بد أن نتداركه وعلى عجل .

الحزب الإسلامي العراقي إذ يستنكر هذه الجرائم فإنه يتقدم بأحر التعازي لذوي الشهداء ولمؤسساتهم وندعوهم لمواصلة طريقهم خدمة لعراقنا الحبيب .....

رحم الله شهداءنا الأبرار وأسكنهم فسيح جنانه ومنّ على الجرحى بالشفاء التام

إنه سميع مجيب"



المكتب الإعلامي

14 أيلول 2008 م

14 رمضان 1429






Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
يا قادة اكراد العراق، لا تضحوا بهذه الفرصة التاريخية النادرة! هاهو الوضع السياسي والانتخابي لبلادنا يشهد تعطيلا بسبب اصرار القيادات القومية الكردية على استغلال ورقة كركوك الى اقصى ألقوش وزوعا وأبرم و الحقيقه أطل علينا ألسيد أبرم شبيرا بمقاله جديده في موقع عينكاوا ( ألمنبرألحر) ، والمعنونه (ألقوش في ألقلب والوجدان ... والفكر أيضاً ) ، ويفترض السيد شبيرا بأن مقالته هذه هي رد أو تفنيد مقالات كانت قد نشرت الوقاية من الفساد خير من علاجه الحقيقة إن الحكمة من تأسيس هيئات للنزاهة في مختلف دول العالم كما أوصت اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الملك فاروق الاول : ملاحظات تاريخية من بين عشرات المسلسلات التلفزيونية التي بّثت في رمضان الفضيل ، اخترت متابعة مسلسل " الملك فاروق " ، لرغبة عارمة في نفسي وولعي بتاريخ مصر .. وكان فاروق الذي حكمها بين 1936 – 1952 قد جمع كل التناقضات ، فاختلف الناس في تقييمه . ومن المهم جدا ان ينجز مسلسل
Side Adv1 Side Adv2