Skip to main content
Facebook Twitter YouTube Telegram

الإتحاد الديمقراطي الكلداني يطالب بتثبيت حقوق الكلدان في إقليم كردستان

21/10/2006

أصوات العراق/
طالب حزب الإتحاد الديمقراطي الكلداني فى ختام مؤتمره الأول الذى عقد في دهوك على مدى يومين بتثبيت حقوق الكلدان فى إقليم كردستان العراق .
وصرح السيد ابلحد افرام الذي انتخب امينا عاما للحزب للمرة الثانية لوكالة انباء (أصوات العراق) المستقلة بأن المؤتمر الذى اختتم أعماله أمس الجمعة خرج بجملة مقررات خاصة بأحداث تغييرات على منهاجه الداخلي بسبب التغييرات التي حصلت في الحزب من ناحية توسعه وجعله 15 عضوا بدلا من 11 عضوا، وكذلك تغير الظروف السياسية التي يمر بها اقليم كردستان بصورة خاصة والعراق بصورة عامة ."
وعن ابرز القرارات التي اتخذها مؤتمر الحزب قال ابلحد "تأييد الفيدارلية لإقليم كردستان وعراق فيدرالي تعددي، وضرورة دعم الاقليم في اعادة المناطق التي استقطعتها الانظمة السابقة وخاصة المناطق التي تعتبر مسيحية مثل تلكيف وتلسقف والقوش وباطنيا وبرطلة وسنجار الى خانقين."
وقال السيد ابلحد ان "المؤتمر أيد مسودة دستور اقليم كردستان لأنه يؤكد على الحقوق القومية للكلدان من خلال درج التسميات بصورة منفصلة." مشيرا الى ان "65 شخصا قد اشتركوا في المؤتمر."
وشدد على أن الحزب يطالب بأن يتمتع الكلدان بكامل حقوقهم المدنية والثقافية ويطالبون ايضا بأن يكون رؤوساء الوحدات الادارية ذات الغالبية السكانية من الكلدان.
يذكر ان حزب الاتحاد الديمقراطي الكلداني تأسس عام 2000 في اقليم كردستان، وتأخر إنعقاد مؤتمر الاول لمدة سنة بسبب ظروف المنطقة حسبما اشار السيد ابلحد افرام عضو مجلس النواب العراقي ايضا. Opinions

الأرشيف اقرأ المزيد
نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي: إطلاق الاستثمار الواسع وإنشاء المشاريع العملاقة كفيل باستيعاب مئات الآلاف من العاطلين شبكة اخبار نركال/NNN/ أكد نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي ان الاوضاع العامة في البلاد تحتاج الى أشقد طيبي الباقلي ـ ـ منلوج موصلّي عن أكلة شعبية محببة عند العراقيين ! تُعتبر الباقلاء من الأكلات الشعبية المُحببة في عمومِ العراقِ ولا يكاد يخلو شارع أو زقاق من بائعٍ أو بائعةٍ لبيعِ تشريبِ الباقلاءِ الاتفاقية الأمريكية- العراقية: للعقلاء فقط -1- لم تُثر اتفاقية أو معاهدة عربية بين أي قطر عربي وبين أي قطر غربي من الزوابع، ومظاهرات الاحتجاج على صفحات الصحف، ينبغي الحذر من دفع البلاد نحو الحرب الأهلية وعدم اختزال الطائفة السنية بشخص الهاشمي والمطلك في ظل الظروف الخطيرة والبالغة التعقيد التي يمر بها الوطن العراقي، والصراع المكشوف والمتصاعد بين المالكي وعلاوي على السلطة، والتهديدات المتبادلة بين
Side Adv1 Side Adv2