افتتاح مركز الدفاع القانوني في ميسان مع التقدير

14/09/2011

شبكة اخبار نركال/NNN/
تم افتتاح مركز الدفاع القانوني في ميسان من قبل مؤسسة الهدى للدراسات الاستراتيجية وبالتعاون مع مكتب الامم المتحدة لخدمات المشاريع وبدعم الاتحاد الاوربي يعمل المركز على تقديم المساعدات القانونية عن المحتجزين و المسجونين بقضايا (الجنح والجنايات) و يقدم خدماته دون تمييز بين المواطنين و بشكل مجاني ودون أي مقابل و في كل مراحل الدعوى بهدف المساهمة في إقامة العدالة والدفاع عن المظلومين والمستضعفين
ويدافع المركز عن الفئات التالية
- المحتجزين والسجناء غير القادرين على تحمل اجور المحاماة.
- الفئات التي تتعرض لفترات الحجز الطويل.
- النساء والاحداث.
- السجناء والمحتجزين في محافظة خارج محل السكنى.
- الفئات غير القادرة على توكيل المحامي بسبب فقدان المعيل او العائلة أو اسباب انسانية اخرى.

عنوان المركز
العراق- محافظة ميسان - العمارة
العنوان الكامل :
– شارع دجلة – بناية سينما العراق سابقاً الطابق الثاني – بناية مؤسسة الهدى للدراسات الإستراتيجية
للاتصال على الخط الساخن :
077011377905 - 07801409131

الأرشيف اقرأ المزيد

ذاكرة من المجازر الأرمنية" لـ سيما كشيشيان" سيما كشيشيان في كتابها الوثيقة "ذاكرة من المجازر الأرمنية" تسجل قصة عذاب من واقع الحياة. انها قصة شيخ جليل تدونها الكاتبة بعد مماته كما وعدته، لغرابة حوادثها ووقوفها على مصاعب وآلام تغلّب عليها، مثل سواه من الأرمن الذين نجوا في أعجوبة باسكال وردا توجه برقية نعي وتعزية الى قداسة مار زكا عيواص الاول بطريرك كنيسة انطاكية للسريان الارثدوكس في العالم وسائر المشرق شبكة اخبار نركال/NNN/ وجهت السيدة باسكال وردا وزير المهجرين والمهاجرين السابقة ورئيسة مركز المرأة للتنمية والسيد وليم وردا الاعلامي العراقي ورئيس منظمة حمورابي لحقوق الانسان ، رسالة نعي وتعزية الى قداسةالحبر الاعظم مار زكا عيواص بطريرك انطاكيا للسريان ا (يأس) أنا السطرُ الغامضُ في الكتاب الواضح والممتع , في الأفلام الهندية أنا البطلُ المهزومُ و السلبيّ . أنا المصباحُ ينكسرُ في الديمقراطية تْبكي المسيح مجدداً تألم يسوع المسيح، وأهين وبصق في وجهه، وألبس أكليل من الشوك، وعذب وسيق للذبح مثل الشاة، وبعدها صلبوه اليهود وهو في بداية الثلاثين من عمره، ومات، وبعد ثلاثة أيام قام كما تنبأ،"في القرآن يقول لم يمت ولكن شٌبه به، وهذا يعني انه حي ولم يذق طعم الموت"، إذن لما